الصفحه ٧ : الضروريات،
وجاحداً فيه البديهيّات، وقد ردّه قوم من نحلته ومذهبه، وكان هدف الجاحظ إماتة
الحقّ، حتّى وصفه
الصفحه ٦٠ :
تيميّة ما لفظه
(١) : ونسبه قوم إلى أنّه يسعى في الإمامة
الكبرى فإنّه كان يلهج بذكر ابن تومرت
الصفحه ٦١ : ، ولمّا اتّصل بنا ذلك، وما سلكه من المسالك، وما أظهره من هذه
الأحوال وأشاعوه، وعلمنا أنّه استخفّ قومه
الصفحه ١٠٢ :
والمتأخّرين، كما
عرفت نصّ ابن حجر في الجوهر
المنظم (١) ..
وأنّه استخفّ قومه فأطاعوه حتّى اتّصل
الصفحه ١٦٣ : القوم،
يتّبع طريقة ابن العربي في أقواله وأفعاله، ونسبه جماعة إلى رقة الدين والميل إلى
مذهب النصيرية. له
الصفحه ١٨٥ :
المتقدّمين والمتأخرين، كما في الجوهر
المنظم لابن حجر المكّي
(٦) .
واستخفّ قومه فأطاعوه حتّى اتّصل بنا
أنّه
الصفحه ٣٠٣ : على أقتاب الجمال» فلم يبق في القوم إلاّ من بكى
(١) .
قال : وروى ابن أبي الدنيا عن الحسن
البصري قال
الصفحه ٣٠٨ : هذا : ثمّ إنّ القوم ساقوا الحريم والأطفال كما
تساق الأسارى حتّى أتوا الكوفة، قال : فلمّا دخلوا على
الصفحه ٣٧٤ : : شيخ آل أبي طالب، شيخ آل محمّد، هذا
موسى بن جعفر. قال : ما رأيت أعجز من هؤلاء القوم يفعلون هذا برجل
الصفحه ٣٧٥ : منهم
الحجّ إليه، وان كنت تريد المفاخرة والله ما رضوا مشركوا قومي مسلمي قومك أكفائهم
حتّى قالوا : يا
الصفحه ٣٤٢ : الناس : بأنّ الإمام إذا لم يكن
مطاعاً فإنّه لا يكون إماماً لأنّه إذالم يكن له القهر والغلبة فلا يكون
الصفحه ١٩٩ : لا يفعل إلاّ مفعولا واحداً لازماً لذاته إن قدّر ذلك
ممكناً، وإذا كان ذلك أكمل فهو ممكن; لأنّ التقدير
الصفحه ٤٠٢ : الجهل وهو قوله : «أفي
حلّ قتله أم في حرم»، فإنّ المحرم إذا قتل الصيد وجب عليه الجزاء سواء كان في
الحلّ
الصفحه ٢٩ : .
أَما
بعد : فلمّا صحّ عندي قول سيد البشر صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«إذا
ظهرت البدع وسكت العالم فعليه
الصفحه ١٩٠ :
وكذا قوله يعني ـ ابن
المطهّر : ولا في مكان (١) ما
لفظه : وإذا قال القائل : هو سبحانه فوق سماواته