الصفحه ٢٤٥ :
يمكن العلم بإجماعهم
كثيراً.
وإذا ذكروا نزاع المتأخّرين لم يكن
بمجرّد ذلك أن يجعل هذه من مسائل
الصفحه ٢٨٥ :
أن لا يخرج من
المدينة دون المبايعة، وأن لا يخرج إلى الكوفة، وأن لا يقاتل بصفين، وأشار عليه أن
لا
الصفحه ٢٩٥ :
من يصافحني يوم
القيامة، وهو الصدّيق الأكبر، وهو فاروق هذه الاُمّة، وهو يعسوب المؤمنين والمال
الصفحه ٣٢٧ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«من سبّ أهل بيتي فأنا بريء منه والإسلام» (١) .
قال
الصفحه ٣٢٨ : السمهودي في [جواهر العقدين]
(٣) بعد ايراده هذا الحديث : فمن آذى شخصاً
من أولاد فاطمة أو أبغضه فقد جعل نفسه
الصفحه ٣٥٥ : البصيرة، أو فاسد الطويّة والسريرة
(١) .
فإنّ أحداً من علماء الإسلام لم ينكر
فضل علم الباقر وتفرّده بهذا
الصفحه ٣٩٩ :
معيداً؟ من ذوات الطير كان الصيد أم من غيرها؟ من صغار الصيد كان أم من كبارها؟
مصرّاً على ما فعل أو نادماً
الصفحه ٢٧ : من غير روية; إذ كانت الرويّات لا تليق إلاّ
بذوي الضمائر، وليس بذي ضمير في نفسه، خرق علمه باطن غيب
الصفحه ٦٨ :
جماعة منهم : صاحب كشف الظنون
في موضعين من كتابه :
أحدهما : عند ذكره كتاب الردّ الوافر
على من
الصفحه ٧٠ : أعلام أهل
عصره علماً ومعرفة سنة خمس وسبعمائة : من فلان إلى الشيخ الكبير العالم إمام أهل
عصره بزعمه
الصفحه ٧١ :
كلّ ميّتوحيّ ،
تلزمني من الغيرة شرعاً لله ولرسوله، ويلزم ذلك جميع المؤمنينوسائر عباد الله
الصفحه ١١٠ : بينهم، واتّفق العلماء على حبسه الحبس الطويل، فحبسه السلطان ومنعه من
الكتابة في الحبس، وأن لايدخل عليه
الصفحه ١٢٢ :
والأشعري وأتباعه ومن وافقهم من أتباع الأئمّة، ولهذا ضاق لهؤلاء البحث في هذا
الموضع (١) .
وقال في صفحة ٢١
الصفحه ١٢٣ : يحبه ولم يرضه،
وما وقع من الكفر والفسوق عند هؤلاء يحبّه ويرضاه كما أراده وشاءه، قال : وهذا قول
الأشعري
الصفحه ١٤٥ :
الأعصم، وأخذها طالوت
من لبيد اليهودي الذي سحر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (١)
، انتهى.
فارجع