الصفحه ١١٢ :
زمانه بالحديث، كما
يعلم من فتح
الباري شرحه لصحيح البخاري.
أقول
: فالروايات عنه بهذه الأنواع
الصفحه ١٢٦ : يُلزم الناس بقول عالم
ولا أمير ولا شيخ ولاملك، ومن اعتقد أنّه يحكم بين الناس بشيء من ذلك ولا يحكم
بينهم
الصفحه ١٥٣ :
تكون من الخطأ
المغفور لا من السعي المشكور، وكلّ من لم يسلك سبيل العلم والعدل أصابه مثل هذا
الصفحه ١٥٦ : ونحوه دين النصارى، إلى آخره
(٢) .
وفي صفحة ١٦٠ قال ما لفظه : وكذلك طائفة
من العامّة والنسّاك يعتقدون
الصفحه ١٨٢ :
الجزئيّات (٤) .
وقال ابن تيميّة في منهاج السنّة
في الجزء الأوّل منه في صفحة ١٤١ : إنّ أصحاب الأئمّة الأربع
الصفحه ٢١٣ :
في كلّ الصفات
الجزئيّة، فيكون مراده من قوله : كنزولي هذا كما رواه ابن بطوطة في رحلته
عن مشاهدة من
الصفحه ٢١٥ :
قبل أبي محمّد بن
كلاّب صنفين : فأهـل السنّة والجماعة يثبتـون ما يقـوم بالله تعالى من الصفات
الصفحه ٢٤٥ :
يمكن العلم بإجماعهم
كثيراً.
وإذا ذكروا نزاع المتأخّرين لم يكن
بمجرّد ذلك أن يجعل هذه من مسائل
الصفحه ٢٨٥ :
أن لا يخرج من
المدينة دون المبايعة، وأن لا يخرج إلى الكوفة، وأن لا يقاتل بصفين، وأشار عليه أن
لا
الصفحه ٢٩٥ :
من يصافحني يوم
القيامة، وهو الصدّيق الأكبر، وهو فاروق هذه الاُمّة، وهو يعسوب المؤمنين والمال
الصفحه ٣٢٧ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«من سبّ أهل بيتي فأنا بريء منه والإسلام» (١) .
قال
الصفحه ٣٢٨ : السمهودي في [جواهر العقدين]
(٣) بعد ايراده هذا الحديث : فمن آذى شخصاً
من أولاد فاطمة أو أبغضه فقد جعل نفسه
الصفحه ٣٥٥ : البصيرة، أو فاسد الطويّة والسريرة
(١) .
فإنّ أحداً من علماء الإسلام لم ينكر
فضل علم الباقر وتفرّده بهذا
الصفحه ٣٦٢ :
أبواب علم رسول الله،
وهم أولى برسول الله وعلمه من غيرهم، وهم الذين قرنهم رسول الله
الصفحه ٣٨٧ :
وتأويل، حتّى صار
أشنع المشنّعين على آل رسول الله، نعوذ بالله من التعصّب والعناد والكفر واللجاج