الصفحه ٣٤١ :
في غاية الظهور من
حيث المعنى، فإنّ القائم في هذا المنصب الشريف جدير بأن يكون من أهل البيت النبوي
الصفحه ٣٤٣ :
أهل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
وينافي أنّ الإمرة الظاهريّة والخلافة الاختياريّة من
الصفحه ٣٨٢ :
ثلاث أيّام من كلّ
شهر ويقول : «ذلك صيام الدهر» (١) ،
وكان كثير المعروف والصدقة سرّاً، وأكثر ما
الصفحه ٨٤ : كثيرة، واعترض حتّى على الخلفاء بأشياء سخيفة،
وقال بالجهة والجسميّة، وتضليل من لم يعتقد ذلك من المتقدّمين
الصفحه ٩٩ :
عرف أنّ علياً كرّم
الله وجهه أجلّ وأعلا قدراً من أن يتكلّم بهذا الكلام يعني ما في نهج البلاغة
الصفحه ١٥٠ : في
هذا طائفة من الشيوخ الغالطين من شيوخ الصوفيّة والنظّار، وهو غلط عظيم
(٢) .
وفي صفحة ٨٥ قال : وهو
الصفحه ١٦٧ :
يفيض على النفوس من
المعارف من جنس خطاب الله عزّوجلّ لموسى بن عمران عليهالسلام ،
كما تقوله
الصفحه ٢٤٨ :
أمّا قوله بعدم عصمة الأنبياء من الذنوب
والخطأ فصريح في صفحة ٢٢٦ وصفحة ٢٢٨ من الجزء الأوّل من
الصفحه ٢٤٩ :
أقول
: هناك أثبت الذنوب للأنبياء
(١) .
قال : والذنوب إنّما تضرّ أصحابها إذا
لم يتوبوا منها
الصفحه ٢٦٤ :
فيما لم يأخذ به
المسلمون من قول عليّ (١) ;
لكون قول غيره من الصحابة أتبع للكتاب والسنّة، وكان
الصفحه ٢٦٨ :
وفي الصواعق المحرقة
لابن حجر : «من آذى علياً فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله»
(١) .
وأي أذيّة
الصفحه ٣٢٦ :
أقول
: وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «وأهل بيتي أمان لاُمّتي من الاختلاف»
صريح في أنّ الحقّ
الصفحه ٣٦٩ :
أقول
: بعض أهل العلم هو الإمام محمّد بن طلحة
الشافعي رأيته ذكر ذلك في أوّل الباب السابع من كتابه
الصفحه ٤٦ :
لكنه يذكر بقية الأبيات فيما يعاتب به
ابن تيميّة من العقيدة، طالعت الردّالمذكور فوجدته كما قال
الصفحه ١٠٧ :
حجر في الدرر الكامنة
(١) .
وتقدّم في شهادة صدر الدين بن بهادر خان
في منتهى
المقال من أنّه أكثر