الصفحه ١٠٥ :
تقدّم
(١) .
النوع
الرابع : من المشهود به عليه تنقيص كبار
الصحابة والتشنيع عليهم ورميهم بالعظائم
الصفحه ١٣٩ : ، وأنّ أهلها من جنس الذين قالوا : ( لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أوْ نَعْقِلْ مَا
كُنَّا فِي أصْحَابِ السَّعِير
الصفحه ١٧١ : ببغداد وبالموصل عند أبي جعفر السمناني قاضياً، وسمع
الخطّيب البغدادي وسمع منه الخطيب أيضاً، ثمّ رجع إلى
الصفحه ١٧٤ :
السبكي في ترجمته : وله
مع ابن تيميّة المناظرات الحسنة، وبها حصل عليه التعصب من أتباع ابن تيميّة
الصفحه ١٨٤ : فأنا أنقل لك من مصـنّفاته المطبوعة بمصر كـ : منهاج السنّة،
وكتاب بيان
موافقة المعقول لصحيح المنقول
الصفحه ١٩٤ : قبل هذا ما لفظه : من قال : إنّ
الظاهر غير مراد، بمعنى أنّ صفات المخلوقين غير مرادة. قلنا له : أصبت في
الصفحه ١٩٥ : لم يكن افتقارها إلى بعضها أعظم من افتقارها إلى المجموع
التي هي هو (٤) .
انتهى.
وقال في صفحة ١٩٠ ما
الصفحه ٢٢٢ :
وقال قبل ذلك في هامش صفحة ٢١٤ من الجزء
الأوّل قال : فإذا قيل : هو نفسه كاف في إبداع ما ابتدعه لا
الصفحه ٢٣٢ : الحوادث بذات الربّ
في هامش صفحة ٢٧٦.
وفي هامش الجزء
الثاني :
حطّ من الأشاعرة بنفيهم لقيام الحوادث
الصفحه ٢٤٦ : نقلناه من لفظ حتّى تعرف صحّة النقل، ومخالفة ابن تيميّة لكلّ علماء الإسلام في
مسائل اُصول الدين، وخروجه عن
الصفحه ٢٥٢ : التوسل، قال ما لفظه : كلّ من شفع إليه
شافع بلا إذنه، فقبل شـفاعته كان منفعلا عن ذلك الشافـع، فقد اثّرت
الصفحه ٢٦١ :
في ترجمة ابن تيميّة (٣) .
وقال في صفحة ٤٨من رسالة الفرقان : فصل
: وكلّ من خالف ما جاء به الرسول لم
الصفحه ٢٧٤ : بسنتين، وقدم به أبوه المدينة عقيب ذي الحجة سنة ثمان
من الهجرة، وقبض النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٧ :
اعترفت في صفحة ٢١٠
من الجزء الثاني من منهاج
السنّة بوجوب طاعته، وبصحّة خلافته، حيث نقلت
ورويت
الصفحه ٣٠٣ : على أقتاب الجمال» فلم يبق في القوم إلاّ من بكى
(١) .
قال : وروى ابن أبي الدنيا عن الحسن
البصري قال