الصفحه ٢٠٠ : سبب حادث. فيمتنع تقدير ذات معطّلة
عن الفعل لم تفعل ثمّ فعلت من غير حدوث سبب، وهذا القول لا يدلّ على
الصفحه ٢٠٩ : النزول هل هو فعل منفصل
عن الربّ في المخلوق أو فعل يقوم به، على قولين معروفين لأهل السنّة من أصحاب مالك
الصفحه ٢١٧ :
حدوث نوع الحركة إلاّ حجّة واحدة وهو قولك : الحادث لا يكون أزليّاً وهي ضعيفة
(١) ، انتهى موضع الحاجة من
الصفحه ٢٢٦ :
أقول
: هذه الكلمات من ابن تيميّة نصّ في أنّ
الذات تحتاج في شيء إلى شيء أقصاه ليس خارجاً عنه بل هو
الصفحه ٢٣٥ : أهلها من جنس الذين قالوا : (
لَوْ
كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِى أَصْحَـبِ السَّعِيرِ
الصفحه ٢٥١ : المحروم يجعله شركاً،
حتّى ذكر في وصيّته
الكبرى : أنّ من قال : يا سيدي فلان أجرني ،
أو توكّلت عليك وأنت
الصفحه ٢٦٦ : ستقف عليه تفصيلا.
فقد قال في الجزء الرابع من منهاجـه
الذي سمّاه منهاج
السنّة في صفحة ٢١٨ ما لفظه
الصفحه ٢٧٩ :
منه
(١) ، وأنّه منه بمنزلة هارون من موسى
(٢) وأنّه يحبّه الله ورسوله في حديث سعد
يوم خيبر
الصفحه ٢٨٢ : ولا فرح مسلم
(١) . انتهى.
في أنّه لم يُؤخذ عنه
العلم :
ومن نصبه قوله في صفحة ١٥٧ من الجزء
الرابع
الصفحه ٢٨٦ : إلى ما تبيّن له من الحقّ (٢) .
انتهى. فتدبّر.
نسبة الظلم إلى عليّ
والحسين عليهماالسلام :
وقال في
الصفحه ٢٩٢ : يكن أحد من الصحابة يقول : «سلوني»
إلاّ عليّ ابن ابي طالب (٢) .
وقال عن الأصبغ بن نباته قال : سمعت
الصفحه ٢٩٤ : قبل أن تفقدوني، سلوني عن كتاب الله، وما من آية إلاّ وأعلم حيث اُنزلت،
بحضيض جبل أو سهل، وسلوني عن
الصفحه ٣١٩ : الناصر وأكابر العلماء قام جماعة من الجفاة من
مجلسه فذهبوا، فقال جدّي : ألا بعداً لمدين كما بعدت ثمود
الصفحه ٣٣٠ :
وقال عليهالسلام :
«من أبغض أهل البيت فهو منافق» (١) أخرجه
الديلمي (٢) .
وعنه عليه الصلاة
الصفحه ٣٣٩ :
فانظروا من توفدون »
أخرجه الملاّ (١) .
وفي الرشفة
عن إبراهيم بن شيبة الأنصاري قال : جلست إلى