الصفحه ٣٥١ : للأعمش
(٤) : قد أحـييت العلـم لكثرة من يأخـذه
عنك. فقـال : لاتعجلوا ثلث يموتون قبل الإدراك، وثلث يلزمون
الصفحه ٣٨٠ :
وقال : «لقد حدّثني
أبي، عن آبائه، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
أنّي أخرج من الدنيا قبلك
الصفحه ٤٠٢ : ، وإلاّ كيف يحتمل
المطلع على حال ابن تيميّة أنّه لا يدري هذا الحديث ولا من رواه ولا كيفيّة الحال
فيه، فإن
الصفحه ٤٠٥ :
آخرخرافاته .
الإجماعات والفتاوي
في كفر من أساء الأدب على أهل البيت عليهمالسلام:
ولا ريب أنّ
الصفحه ٤١٣ : تيميّة في معارج الوصول وفي كتب اُخرى................................. ٢٣٥
النوع الثاني : من أنواع
الصفحه ٦ : الهداية والسداد، وتدافع عن مكاسبها أمام أي
خطر طارئ قدتتعرّض له من الخارج.
فوقع الاختلاف فيمن يقود هذه
الصفحه ٤٣ : الجياد، وإنّه ينتقص على عليّ عليهالسلام ، وبالتدارك على
ذريته الطاهرة، وأنّه ردّ عليه جماعة من أئمّة
الصفحه ٤٧ :
وأرداه، وبوّأه من
قوّة الافتراء والكذب ما أعقبه الهوان، وأوجب له الحرمان؟!)
(١) ...
ولقد
تصدّى
الصفحه ٥٢ :
مع
رواية البخاري القويّة (١) ،
ورواية أبي يعلى الموصلي الصحيحة الصريحة في سماعه منه رضياللهعنه
الصفحه ٥٥ : ابن تيميّة بذلك في الكتاب الذي صنّفه في الردّ على البكريّ، قال : إنّ
القائلين بالجرح والتعديل من علما
الصفحه ٧٤ :
الدنياكنزولي هذا.
ونزل درجة من درج المنبر، فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء وأنكر ما تكلّم به
الصفحه ٧٦ : الزملكاني، والشيخ
داوُد أبوسليمان كتاب
الانتصار ، وابن جماعة، وغيرهم من الأئمّة،
وردوا على الشيخ تقي الدين
الصفحه ٧٨ : ثقة، وقد
صرّح ابن تيميّة بذلك في كتاب الردّ على البكري، قال : إنّ العالمين بالجرح
والتعديل من علما
الصفحه ٧٩ : الجهة والتجسيم، ونسبة من
لم يعتقدهما إلى الضلالة والتأثيم، وأنّه خالف الأئمّة في مسائل كثيرة، واستدرك
الصفحه ٨٠ :
(٢) المتقدّم عن منتهى المقال في حديث
شدّ الرحال وهو من معاصريه،
ونقل ما تقدّم عن ابن حجر في الدرر
الكامنة أيضاً