الصفحه ١٧٠ : في الطبقات الكبرى
عن أبي تراب : أنّ مَن لم يؤمن بكرامات الصوفيّة فقد كفر. قال التاج : إنّ
الكرامات
الصفحه ١٧٢ :
السنّة، فالرجل خارج عنهم، والخارج عنهم ليس من أهل السنّة.
وفي رسالة معارج الوصول
المطبوعة أيضاً في الجز
الصفحه ٢١٨ :
مثل كلّ جسم من
الأجسام فيما يجب ويجوز ويمتنع، ولكن شاركها في مسمّى الجسمية، كما إذا قيل : هو
حيّ
الصفحه ٢٢٤ :
غيرهـا كما في الصفة
والذات; لأنّ صفاته ليست من المعدودات، فنقول : إنّ الله تعالى يوجد بصفاته
الصفحه ٢٢٩ :
القـدري الرافضـي هي على هؤلاء وهـؤلاء في صفحـة ٢١.
وذكر أنّ الحبّ والرضا هو الإرادة عند
كثير من أهل
الصفحه ٢٣٨ : .
وصرّح بأنّ الله له يد حقيقة، وذكر معنى
الظاهر من اللفظ، وأنّ الله فوق العرش حقيقة.
وفي الجزء الثاني
من
الصفحه ٢٤٧ : : ومنهم يعني
العلماء في عصره من نسبه إلى الزندقة لقوله : إنّ النبيّ لا يستغاث به، وأنّ ذلك
تنقيص ومنع من
الصفحه ٢٥٣ : يحسب كثير من
أهل البدع والضلال والشرك المنتسبين إلى هذه الاُمّة، فإنّ أحدهم يدعوا ويستغيث
بشيخه الذي
الصفحه ٢٥٩ : باعتراضات سخيفة حقيرة فسقط من أعين علماء الاُمّة
(٢) .
وقال عبد الحليم في حلّ المعاقد
: وله هفوات اُخر
الصفحه ٢٨٠ : وأن يكفّ عنه، كما كان يطلب معاوية ذلك منه
أوّل الأمر، فعلم أنّ ذلك القتال وإن كان واقعاً باجتهاد فليس
الصفحه ٢٨٨ : يجب عليهم طاعة عليّ ومتابعته، بل كان لهم من
الشبهات والتأويلات ما يمنع علمهم بالوجوب، فكيف جاز قتال من
الصفحه ٣٢٥ :
ومنها
: أخبار الأمان الدالّة على أنّ أهل بيته أمان للاُمّة من جهة دينهم، وهم الملجأ
والملاذ
الصفحه ٣٤٢ : إماماً
(١) .
قلنا : ليس كذلك، لأنّ طاعة الإمام فرض
على الناس، فإن لم يكن القهرفذلك يكون من تمرّد الناس
الصفحه ٣٤٦ :
وحكى الشيخ الحافظ المحدّث نور الدين
عليّ بن محمّد بن الصبّاغ المالكي : روي من طريق أبي حمزة
الصفحه ٣٥٠ :
وصاحب هذه النقائص في
العلم والعمل بالإمام الباقر عليهالسلام المجمع
على علمه وورعه وطهارته من كلّ