الصفحه ٤٢ :
الثلاثة لا يقع
(١) ، وإن من حلف بطلاق امرأته وحنث لا يقع
عليه الطلاق (٢) ...
واتّفق
العلماء على
الصفحه ٥٨ : (١)
والغرض من نقل هذه الأبيات تكرار شهادة
الإمام السبكي.
شهادة ابن حجر في الجوهر
المنظم :
هداية
: فيها
الصفحه ٧٧ :
يصرّح بأنّ الأحاديث المختارة
أصحّ وأقوى من أحاديث المستدرك
(١) .
ولو تحلّى ابن تيميّة بالإنصاف
الصفحه ٨٦ :
وتدارك على أئمّتهم
ـسيما الخلفاء الراشدين باعتراضات سخيفة شهيرة، وأتى من نحو هذه الخرافات بما
الصفحه ١٠٩ :
الظالمونوالجاحدون علوّاً
كبيراً.
قال : ولهما في هذا المقام من القبائح
وسوء الاعتقاد ما يصمّ عنه
الصفحه ١٦٤ :
الشيخ محي الدين ابن عربي (١) .
وفي صفحة ١٦٠ ذكر أنّ ابن عربي يعتقد
أنّ خاتم الأنبياء يستفيد من خاتم
الصفحه ١٦٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
يعلم ذلك فقد يقولون : إنّ النبيّ أفضل من الفيلسوف، قال : وابن
الصفحه ٢٠١ : شهادتهم بلا
ارتياب.
ومنها
: في آخر صفحة ٦٠ قال : وهذا التقدير الذي نريد أن نتكلّم عليه هـو تقدير إمكان
الصفحه ٢٣٠ : يُرده ولم يحبّه ولم يرضه، وأنّ ما وقع من الكفر والفسـوق يحبّه ويرضـاه
كما أراده وشـاءه في صفحة٣٤
الصفحه ٢٣٩ :
قال : وقالت الجهميّة ومن اتّبعها من
الأشاعرة وأمثالهم، إلى أن قال : وإنّهم قالوا : إنّ كلّ ما في
الصفحه ٢٤٢ :
وصرّح
بتعدّد الواجب وتعدّد القديم في مسمّى الربّ في صفحة ٩ من هامش الجزء الثالث من منهاج السنّة
الصفحه ٢٥٤ :
والأقسام بهم على
الله، أو ظنّ أنّ الدعاء أو الصلاة عند قبورهم أفضل منه في المساجد والبيوت، فهذا
الصفحه ٢٦٣ :
(١) . فتأمّل.
وقال في صفحة ٦٤ : وقد قال عمر بن
الخطّاب : احترسوا من الناس بسوء الظنّ (٢) ،
فهذا أمر عمر، مع
الصفحه ٢٧٧ : وكره رضوانه (١) .
إلى آخره.
أقول
: بل كان لهم من الشبهات والتأويلات ما
يمنع علمهم بوجوب متابعة أبي
الصفحه ٢٩٦ : التي تدعوا إليها عمّار هي أهل
الجنّة، والفئة التي تحارب عمّاراً وتقتله هي الفئة الباغية، وهي من أهل