الصفحه ٧٧ :
يصرّح بأنّ الأحاديث المختارة
أصحّ وأقوى من أحاديث المستدرك
(١) .
ولو تحلّى ابن تيميّة بالإنصاف
الصفحه ٨٦ :
وتدارك على أئمّتهم
ـسيما الخلفاء الراشدين باعتراضات سخيفة شهيرة، وأتى من نحو هذه الخرافات بما
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد
موته من غير وصيّة، وحجّ ابن الموفّـق (٢) ـ
وهو في طبقة الجـنيد (٣) ـ
عنه سبعين حجّـة، وخـتم
الصفحه ١٠٩ :
الظالمونوالجاحدون علوّاً
كبيراً.
قال : ولهما في هذا المقام من القبائح
وسوء الاعتقاد ما يصمّ عنه
الصفحه ١٥٥ : :
فأحدهما : طريق أهل الكلام البِدعيّ
والرأي البِدعيّ، فإنّ هذا فيه باطل كثير، وكثير من أهله يفرّطون فيما أمر
الصفحه ١٦٤ :
الشيخ محي الدين ابن عربي (١) .
وفي صفحة ١٦٠ ذكر أنّ ابن عربي يعتقد
أنّ خاتم الأنبياء يستفيد من خاتم
الصفحه ٢٠١ : شهادتهم بلا
ارتياب.
ومنها
: في آخر صفحة ٦٠ قال : وهذا التقدير الذي نريد أن نتكلّم عليه هـو تقدير إمكان
الصفحه ٢٢٠ :
لفظه : فإن مَن نفى
شيئاً من الصفات لكون إثباتها تجسيماً وتشبيهاً يقول له المثبت : قولي فيما أثبته
الصفحه ٢٣٠ : يُرده ولم يحبّه ولم يرضه، وأنّ ما وقع من الكفر والفسـوق يحبّه ويرضـاه
كما أراده وشـاءه في صفحة٣٤
الصفحه ٢٣٦ :
أنّ النزول والإتيان والمجيء فعل قائـم بذات الله غير منفصل عنه، قال : وطائفة من
أهل الكلام منهم أبو
الصفحه ٢٣٩ :
قال : وقالت الجهميّة ومن اتّبعها من
الأشاعرة وأمثالهم، إلى أن قال : وإنّهم قالوا : إنّ كلّ ما في
الصفحه ٢٤١ :
النوع الثاني : من أنواع
المكفّرات التي اعتقدها ابن تيميّة :
قوله
بتفاضل كلام الله وتفاضل صفاته
الصفحه ٢٤٢ :
وصرّح
بتعدّد الواجب وتعدّد القديم في مسمّى الربّ في صفحة ٩ من هامش الجزء الثالث من منهاج السنّة
الصفحه ٢٥٤ :
والأقسام بهم على
الله، أو ظنّ أنّ الدعاء أو الصلاة عند قبورهم أفضل منه في المساجد والبيوت، فهذا
الصفحه ٢٦٢ :
وقال في صفحة ١٢٧ من الجزء الثالث من منهاج السنّة
ما لفظه : وقد جمع الناس الأقضية والفتاوي