الصفحه ١٥٧ :
من يدّعي ذلك وكذلك،
أنكر رجال الغيب وشبّههم بالشياطين فراجع (١) .
وذكر في كتابه المسمّى
الصفحه ١٦٠ : مشاهدته في الدنيا والآخرة على وجه واحد
(٣) .
وفي صفحة ٨٥ من الجزء الثالث منه ذكر ما
لفظه : وكذلك في جنس
الصفحه ١٨٥ :
: (
قُلْ
هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ )، وإن حضرني غير هذا من مصنّفاته وكان فيها
شيء من ذلك ذكرته.
وقد تقدّم في
الصفحه ١٩٩ :
ومنهم من قال : بل التسلسل جائز في
الآثار دون المؤثّرات، والتزم أنّه يقوم بذاته ما لا يتناهى شيئاً
الصفحه ٢٠٥ :
وابن الجوزي
(١) ، ومن الناس من ذكر له شواهد وقوّاه
(٢) .
ولفظ النفي لا يرد عليه شيء، فإنّ مثل
الصفحه ٢٠٦ :
قال : «كان المعنى ما
يفضل منه شيء» يعطي أنّه يرى ذلك، وهو عبارة اُخرى عمّا نسب إليه من أنّه بقدر
الصفحه ٢١٠ : ، واحد زمانه، وفرد أقرانه في الفنون، من كبار أصحاب الحاكم أبي عبد الله
ابن البيّع في الحديث، ثمّ الزائد
الصفحه ٢٢٧ :
وحطّ من نفاة الصفات الجزئيّة
(١) كاليد وكفرهم في صفحة ٢٥١.
وأثبت اليد والوجه والاستواء في صفحة
الصفحه ٢٧٠ : .
هذا هو الكفر البراح
الصريح من ابن تيميّة :
وقال في صفحة ١٦٥ من هذا الجزء أيضاً
قال ما لفظه : ولو
الصفحه ٢٧٥ :
(والمتأمّل
في حديث البخاري حكاية خطبة بنت أبي جهل يعرف أنّها من أكاذيب الفضيحة والافتراءات
الصفحه ٢٨٣ :
وعن
سعيد بن المسيب : كان عمر يتعوّذ من معضلة ليس لها أبو الحسن. أخرجه أحمد وأبو
عمرو
الصفحه ٣٠٠ : كلامه حشره الله مع يزيد.
أقول
: وأنا أورد في إثبات ما أنكره ابن تيميّة
رواية مَن يحتجّ ابن تيميّة
الصفحه ٣١١ : ، والميل إلى اللذاتوالشهوات ; إذ ليس كلّ صحابي معصوماً، ولا
كلّ من لقى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٢ : ، فإنّه
في هذا السنّ كان يطالع اللّوح، إذعلومهم لدنيّة وُهِبُوها، ولم تكن من العلوم
الكسبيّة التي تتوقّف
الصفحه ٣٢٩ :
يدخل في هذا الوعيد
من آذاهم ولو بمباح يجوز للإنسان فعله. واحتج لذلك : بأنّ أذاهم أذى فاطمة وأبيها