الصفحه ١٧٣ :
الطعن على بعض علماء
الصوفيّة ما لفظه : وهو يناسب ما كان عليه من سوء الاعتقاد حتّى في أكابر
الصفحه ٣٤ :
ببدعته، وهم الجمع
الغفير من علماء السنّة، كالإمام تقي الدين السبكي
(١) ، وابنه التاج
(٢) ، والعز
الصفحه ٤٠٠ : هذا المجلس والسؤال والجواب ممّن عمره سبع سنين
(٣) أو تسع
(٤) أو أحد عشر سنة
(٥) على اختلاف الروايات من
الصفحه ٥٧ : ] :
وحيث
جرى ذكر أبيات الإمام السبكي في الطعن
على ابن تيميّة في عقيدته الفاسدة فينبغي أن أذكر الأبيات، وهي
الصفحه ٣٦٣ :
من رأيت. أخرجه الحافظ طلحة ابن محمّد في مسنده، عن أبي العبّاس أحمد بن محمّد بن
سعيد، عن جعفر بن محمّد
الصفحه ٣٧٠ :
والمناقب مجيء الإمام موسى بن جعفر إلى العراق أيّام المنصور الدوانيقي أبي
المهدي.
قال ابن شهر آشوب في كتاب
الصفحه ١٠٦ :
ولقوله : أبو بكر أسلم شيخاً يدري ما
يقول وعلي أسلم صبياً والصبي لايصحّ إسلامه على قول، ولكلامه في
الصفحه ٣٢٨ :
أهل بيتي عذابهم مع
المنافقين في الدرك الأسفل» (١) .
وعن علي بن أبي طالب رضياللهعنه : قال
الصفحه ٢٨٥ : من هذا
الجزء قال : وشبهة قتلة عثمان أضعف بكثير من شبهة قتلة عليّ والحسين، فإنّ عثمان
لم يقتل مسلماً
الصفحه ٣٦٨ :
لبنيه في حقّ موسى الكاظم : هذا إمام الناس، وحجّة الله على خلقه، وخليفته على
عباده... أنا إمام الجماعة في
الصفحه ٢٦١ : أشار ابن تيميّة بقوله
: إنّ عمر له غلطات وبليّات وأي بليّات على ما نقله الحافظ ابن حجر في الدرر الكامنة
الصفحه ١٥٢ : ، وكان شيخ وقته وفريد عصره، تفقه على أبي ثور، توفّي سنة ٢٩٨ هـ ودفن عند
قبر خاله سرى السقطي. الفهرست لابن
الصفحه ٣٣٩ : الأصبغ ابن نباته فقال : ألا أقرؤك ما
أملاه عَلَيَّ عليّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه، فأخرج صحيفة فيها
الصفحه ٦١ : على حبّ الرياسة
وحبّ الدنيا، لكنه بحمد الله تعالى مخذول منكوب أضلّه الله وأغواه، وألبسه رداء
الخزي
الصفحه ٣٧٥ :
قلّ ما تعرّض لهم أحد في الخطاب إلاّ وسموه في الجواب سمة يبقى عارها عليه مدى
الدهر. قال : وخرج موسى