الصفحه ١١١ : تقي الدين السبكي في أوّل شفاء السقام
: وضمنت هذا الكتاب الردّ على من زعم أنّ أحاديث الزيارة كلّها
الصفحه ٣٢٤ : مطّهرون معصومون»
(١) .
ومنها
: ما أخرجه أخطب الخطباء موفق بن أحمد الخوارزمي الحنفي في كتاب المناقب
الصفحه ٣٣٧ : سلامة الله في كتابه معركة الآراء
: ومحبت باعترت رسول فرض عين وجزء ايمان است نزد أهل سنّت، واستخفاف
الصفحه ٣٧٨ : (قدس سرهما) في كتابه فصل الخطاب
قالت أُمّ الإمام عليّ بن موسى الرضا : لمّا حملت بابني عليّ الرضا لم
الصفحه ١٠ :
الكشميري الدهلوي في
كتابه الذي سمّاه نزهة
الاثني عشرية في الردّ على التحفة الاثني عشرية.
وفي
الصفحه ٤٣ :
شهادة المولوي حسن
الزمان بن محمّد بن قاسم
التركماني
الحيدرآبادي في كتابه المستحسن في فخر الحسن
الصفحه ٤٥ : لفظه : وصنّف كتابه في فضائل علي رضياللهعنه فنقضه الشيخ تقي
الدين بن تيميّة في كتاب كبير، وقدأشار
الصفحه ٦٨ :
جماعة منهم : صاحب كشف الظنون
في موضعين من كتابه :
أحدهما : عند ذكره كتاب الردّ الوافر
على من
الصفحه ٩٣ : المسلمين بذلك حتّى منع من
كثرة الصلاة عليه صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
وأحرق كتاب دلائل
الخيرات وكلّ كتب
الصفحه ٩٦ : ادّعاه الشيعة من نقص في أحد الثلاثة فعليّ أولى بذلك النقص منه، كلّ هذا
مذكور في كتابه الذي سمّاه منهاج
الصفحه ١٠١ :
المجذوم الذي يجب
الفرار منه...
ومنهم
: ابن تيميّة الذي ألّف كتابه المسمّى بالواسطة
وغيره، فقد
الصفحه ١٢٦ :
وفي صفحة ٣٢ قال : فالاُمور المشتركة
بين الاُمّة لا يحكم فيها إلاّ الكتاب والسنّة، ليس لأحد أن
الصفحه ١٣٣ : أنكر التفاضل في
آي القرآن، فهو يكفّر كلّ أهل السنّة فإن ابن المرابط
(٣) كفّر من قال بتفاضل الكتاب
الصفحه ١٣٦ : والنهي لا عن حكمة (٤) .
أقول
: كلّ هذا الكتاب في الشناعات على أهل
السنّة من كلّ وجه، وأحقّ أسمائه أن
الصفحه ١٦٧ : ابن آمنة
حيث قال : «لا نبي بعدي»، ولما جعل خلع النعلين إشارة إلى ذلك، أخذ ذلك ابن قسي
ونحوه ووضع كتابه