الصفحه ٤٠٢ : كان لا يدري فهو الذي قلت : من أنّ الله شاء فضيحته بالجهل، وإن كان يدري
ومع ذلك يتجاهـل حتّى يظهر
الصفحه ٣٤٦ : العابدين عليهالسلام لكثرة عبادته. كما
حكاه في نورالأبصار
(٣) .
وهو ابن الحسين بن رسول الله غير أنّ
شدّة
الصفحه ٣٨٨ : أماناً لأهل الأرض كما أنّ النجوم أمان لأهل السماء
(٣) ، إلى غير ذلك ممّا هو مروي في حقّ آل
رسول الله في
الصفحه ٣٩٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
: فكما أنّ مريم أحصنت فرجها فنفخ الله فيها من روحه ورزقها
الصفحه ٢٥٢ : على ذلك، وأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو
علّم ضريراً أن يقول : «اللّهمّ إنّي أسألك وأتوجّه
الصفحه ٢٨٦ : .
(٣) بل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أمره
بقتالهم، انظر مناقب الإمام أمير المؤمنين لمحمد بن سليمان
الصفحه ٣٣٢ : رضياللهعنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«إنّ لله عزّوجلّ ثلاث حرمات، فمن حفظهن حفظ الله دينه
الصفحه ٤٠٣ :
وقد عرفت أنّه كان
يجلس في المدينة في المسجد ويفتي الناس فلا اعتراض عليه في فتواه، وقد قال رسول
الصفحه ٣٧٦ :
فدخل فقال له : «اقض
حاجة هشام بن إبراهيم» فقضاها، ثمّ قال : يا سيدي قد حضر الغدا فتكرمني أن تتغدى
الصفحه ٢٧٢ : رواية : «إنّي أخاف أن تفتتن في
دينها» (١) .
ثمّ ذكر صهراً له من بني عبد شمس فأثنى
عليه مصاهرته إيّاه
الصفحه ٣٨٣ : روواعن الإمام الرضا، كما أنّ صاحب مفتاح النجاة
ذكر في ترجمته إنّه روى عن إسحاق بن راهويه، ويحيى بن يحيى
الصفحه ٣٣٧ : أنّ حبّهم يساوي حبّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
وأنّ مبغضهم كافر سيّيء الخاتمة.
وقال أيضاً
الصفحه ٧٨ : ، فهو ممّا رجع عنه أحمد إن صحّ النقل، وإلاّ فالعيان يغني عن الخبر، فابن
تيميّة راو لحديث رسول الله
الصفحه ٥٨ : في
كتاب العرش : إنّ الله سبحانهوتعالى يجلس على الكرسي وقد أخلى مكاناً يتقدّمه فيه
رسول الله
الصفحه ٣١٧ :
الله والملائكة
والناس أجمعين» (١) ولا
خلاف أنّ يزيد غزا المدينة بجيش مسلم بن عقبة وأخاف أهلها