الصفحه ١٠٢ :
والمتأخّرين، كما
عرفت نصّ ابن حجر في الجوهر
المنظم (١) ..
وأنّه استخفّ قومه فأطاعوه حتّى اتّصل
الصفحه ٢٨ : الأعراض، ولا بالغيريّة والأبعاض، ولا يقال : له حدّ ولا
نهاية، ولا انقطاع ولا غاية، ولا أن الأشياء تحويه
الصفحه ٢٥٠ : ، ومن قال : إنّ الله والمؤمنين حسبك
فقد ضلّ، بل قوله من جنس الكفر، فإنّ الله وحده هو حسب كلّ مؤمن به
الصفحه ٢٠١ : شهادتهم بلا
ارتياب.
ومنها
: في آخر صفحة ٦٠ قال : وهذا التقدير الذي نريد أن نتكلّم عليه هـو تقدير إمكان
الصفحه ٢٢٥ : الذي أراده هنا، فيقال له حينئذ : يكون
المراد أنّ كلّ ما كان له صفات لازمة له فلا بدّ في ثبوته من الصفة
الصفحه ٢٠٣ :
(١) .
وقال
في آخر صفحة ٨٥ من الجزء الأوّل ما لفظه : وأنّ كلامه قديم، بمعنى أنّه قديم النوع
لم يزل الله
الصفحه ٢٤٩ : إلى توبته واستغفاره ومغفرة الله له ورحمته دلّ ذلك على صدقه وتواضعه
وعبوديته لله (٤) .
إلى أن استدلّ
الصفحه ١٢١ : أنّ الله منزّه عن ذلك ومقدّس عنه
(١) .
وقال في صفحة ١٣ : ونحن ليس مقصودنا نصر
قول من يقول : إنّه
الصفحه ٢٠٢ :
الفصل
الخامس : في دعواه أنّ القرآن محدث في ذات
الله سبحانهوتعالى ، وأنّه يتكلّم بصوت، ذكر ذلك في
الصفحه ٢٢٨ : المطهّر في صفحة ١٢ و١٣.
وذكر بأنّ القائل : بأنّ الله فاعل لفعل
العبد يلزمه أنّ الله فاعل للقبيح، وإذا
الصفحه ٢٣٦ :
أنّ النزول والإتيان والمجيء فعل قائـم بذات الله غير منفصل عنه، قال : وطائفة من
أهل الكلام منهم أبو
الصفحه ٨٥ : فإنّه
سولّت له نفسهوهواه وشيطانه أنّه ضرب مع المجتهدين بسهم صائب، وما دَرَى المحروم
أنّه أتى بأقبح
الصفحه ٨٦ :
السلطان بقتله أو حبسه وقهره، فحبسه إلى أن مات، وخمدت تلك البدع فزالت تلك
الظلمات، ثمّ انتصر له أتباع لم
الصفحه ١٥٤ : هم أنّه الولي أفضل من الأنبياء، وفيهم من يقول : إنّ الأنبياء والرسل
إنّما يأخذون العلم بالله من مشكاة
الصفحه ٢٩٧ : لمعصيته، ومعصية
ولي الأمر معصيته، فقد أتبع ما أسخط الله وكره رضوانه.
وأيضاً
أقول : إنّ ابن تيميّة كفر في