الصفحه ٦٩ :
الظنون عند ذكر صراط المستقيم،
قال : فيه أشياء لا ينبغي أن تذكر، كتكفيره عبد الله بن عبّاس على ما نقله
الصفحه ٤٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بايع
الحسن، والحسين، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن جعفر وهم صغار
الصفحه ١١١ : » (٢) ليعارضه
بهذا الحديث المكذوب فإنّه لا وجود له في الصحيحين، وإنّما نسبه إلى الصحيحين
ليروّج علمه على عوام
الصفحه ١٨٣ :
مالك والشافعي وأحمد
وغيرهم (١) .
وقال ابن القشيري
(٢) : إنّ هؤلاء الذين يمنعون عن التأويل
الصفحه ٣٢ :
: أنّ له كتاب إكمال
المنّة في نقض منهاج السنّة
لابن تيمية (٧) وإنّه
منهاج الحشوية لا منهاج
السنّة لأنّه
الصفحه ٣١ :
ذكر التاج السبكي في ترجمة ابن
الزملكاني أنّه صنّف الردّ على ابن تيمية في مسألتي الطلاق والزيارة
الصفحه ٢٩٣ : حسن
ما أظنّ أبوك أن يبلغ الأمر هذا. لله دَرُّ مقام قامه سعد بن مالك وعبد الله بن
عمر، إن كان برّاً إنّ
الصفحه ٦٤ : المزي
(٢) من الطبقات،
قال مالفظه :
واعلم
أنّ هذه الرفقة : المزي والذهبي والبرزالي (٣) وكثير
من
الصفحه ٢٦٧ : بالمكروه أذيّة له، ومؤذيه كافر، والكافر يقتل
(٤) .
وروى الطبراني والبيهقي : أنّ بنت أبي
لهب ـواسمها سبيعة
الصفحه ٤٨ : من مقصوده على مراحل، (وزعمه أنّه من أولياء
الله فلا حول ولا قوة إلاّ بالله) (٦) ...
وقال
الشيخ
الصفحه ٣١٠ : .
(٣) مسعود بن عمر بن
عبد الله التفتازانيّ، ولد بتفتازان قرية بنواحي نسا وراء الجبل من خراسان سنة ٧١٢
أو ٧٢٢
الصفحه ٢٠٥ :
وابن الجوزي
(١) ، ومن الناس من ذكر له شواهد وقوّاه
(٢) .
ولفظ النفي لا يرد عليه شيء، فإنّ مثل
الصفحه ٣٠٠ : فقال : إنّ هذه الخلافة حبل الله، وأنّ
جدّي معاوية نازع الأمر أهله ومن هو أحقّ به منه
الصفحه ١٢٠ :
والأشعري ومن وافقه،
وليس قول هؤلاء قول أئمّة السنّة ولا جمهورهم، بل أصل هذا القول هو قول جهم بن
الصفحه ٣٣٩ : الأصبغ ابن نباته فقال : ألا أقرؤك ما
أملاه عَلَيَّ عليّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه، فأخرج صحيفة فيها