الصفحه ٢٢٣ : الفاعل، وأنّه يحدث من أمره ما شاء
(٣) .
أقول
: قد كفر في قوله بتنوع صفات الله تعالى،
فإنّ تعدّد أنواعها
الصفحه ٤٣ : أقوال (١) الأفاضل
: إنّ الاجتماع والسماع أعني اجتماع الحسن البصري وسماعه من عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٧٣ : : إنّك لا تغضب
لبناتك» فقام خطيباً وقال : «إنّ بني المغيرة استأذنوني أن يزوّجوا بنتهم علي بن
أبي طالب
الصفحه ٣١٣ : : إنّها كناية
عن اللعن والكناية أبلغ من التصريح.
قال : والحقّ إنّ الاكتفاء باللعنة في
حقّ يزيد من القصور
الصفحه ٥٠ : قول ابن تيميّة : أنّ معروفاً لم
يكن اجتمع بعليّ بن موسى الرضا عليهالسلام ،
ولا نقل عنه ثقة أنّه اجتمع
الصفحه ٢٠٨ : جمهور أهل السنّة يقولون : إنّه
ينزل ولا يخلوا منه العرش، كما نقل مثل ذلك عن إسحاق بن راهويه
(٣) ، وحمّاد
الصفحه ٥٦ : ، وممّا عليه يدلّ مسنده الذي هو معتمده عند الكلّ والله أعلم...
وكذا
روى عن الأشقر الكديمي، ومحمّد بن
الصفحه ١٦٩ : يقال له : الشيخ خالد، وهم يقولون : إنّه
من الإنس من رجال الغيب (٧) .
____________________
(١) هو
الصفحه ٦٠ : كلّ واد بليلى واله شغف
ما إن يزال به من مسّها وصب
ففي بني عامر من حبّها دنف
الصفحه ٥٤ : لسان
الميزان : إنّ ابن عدي ذكر في ترجمته حديثاً عن
محمّد ابن علي بن خلف العطّار عنه وقال : هو منكر
الصفحه ١٥٩ : الله.
ثمّ ذكر شنائع أيضاً إلى أن قال : فهذا
كلّه من تفريع أصل الجهميّة الغلاة في الجبر في القدر
الصفحه ١٧٣ : الله وكفّروه ببدعهومنعوا الناس من عقيدته الزائغة.
وممّن
ناظره الشيخ الإمام صدر الدين بن المرحل
الصفحه ٣٦٣ : الاُمّة، فلماذا
ينكر ابن تيميّة أن يكون عند جعفر من العلم ما لم يكن عند غيره، والإمامة الجامعة
له لا لغيره
الصفحه ٣٨٦ : يحيى، وعبد الله بن عيّاش القزوينيّ، وداوُد بن سليمان، وأحمد
بن حرب، ومحمّد بن أسلم وخلق غيرهم، فإنّ
الصفحه ٢٢٤ :
غيرهـا كما في الصفة
والذات; لأنّ صفاته ليست من المعدودات، فنقول : إنّ الله تعالى يوجد بصفاته