الصفحه ٢١٣ :
والكلام الآتي فى الظهور الحاصل من امور خارجة عن نفس اللّفظ قوله (فالجواب امّا
علم الهدى فانّه ذكر
الصفحه ٢٣٩ : عمل الغير فانّ معرفة الاحكام واجبة على كلّ احد من
جهة نفسه وان كان كفائيّا باعتبار حال الغير فكون
الصفحه ٣٦٩ :
وامّا بتقييد الاطلاقات بهذا الخبر مع تسليم وجوب حملها على المعانى النفس
الأمريّة وهو محال اذ المفروض
الصفحه ٥٨٩ : كما فى بيع الصّرف بل الملكيّة الاعتباريّة الثابتة بنحو الكليّة يحتاج
تعيّنها فى نفسها الى القبض وهذا
الصفحه ٣ : للاحتراز عن الغافل ويرشد إلى هذا انّ الالفاظ موضوعة
للمعانى النّفس الأمريّة فيكون المراد من لفظ المكلّف ما
الصفحه ٨٢ : يكون فى الواقع جهة فى الفعل المكلّف به تمنع عن حكم الشارع فكذلك قد يكون
فى الواقع جهة خارجة عن نفس
الصفحه ٩٠ : فبانّ من
الواضح عدم وجود أداة الحصر فى تلك الادلّة كى تدلّ على حصر الطّريق فى مقام
الامتثال ومعرفة
الصفحه ٢٠٧ : قلت الكلام هنا فى افادة قول اللغوى فى نفسه الظّن بالظهور
بلا ملاحظة وجود معارض له ولا شكّ انّ الظّن من
الصفحه ٣٤٦ : ارشاديّا لا يترتّب على موافقته ومخالفته عدا ما يترتّب على نفس
الفعل المأمور به او المنهىّ عنه وتركهما ولا
الصفحه ٤٢٩ : ء وعدم
المعرفة بتمام ماهيّته ودورانه بين الاقلّ والاكثر ومع جريان البراءة وتعيين
ماهيّة الوضوء فى الاقلّ
الصفحه ٤٧٨ : بأس فى ان يكون وجوب العلم والمعرفة واجبا نفسيّا
عينيّا للتمكّن من امتثال الاحكام الواقعيّة المكلّف بها
الصفحه ٢٩٦ : التقليد بعد ذكر استمرار السيرة على التقليد) لا يخفى انّ كلامه يدلّ على انّ وجوب المعرفة الّتى لا
تحصل
الصفحه ٣٦٧ : بالحديثين دون غيرهما قلت السّبب فى ذلك هو لفظة بعينه المذكورة فيهما
ولاجلها كان ادّعاء انّ المراد من المعرفة
الصفحه ٧٨ : انّ اوّل الواجبات هو المعرفة
بالله تعالى وعليه اكثر المحقّقين من الإماميّة وأمّا الأخبار فقد استفاضت
الصفحه ٥٧ : الّذى
لا ترد الجوارح ولا تصدر الّا عن رأيه وامره وامّا ما فرض على القلب من الايمان
فالاقرار والمعرفة