الصفحه ٢٥٤ : لدليل الانسداد الّذى يلزمه الترتّب من باب القضيّة
الاتّفاقيّة حيث لم يرد فيه حكم من الشرع وصحابة الظّن
الصفحه ٢٥٥ : الثمرة الاولى بمعنى انّه ان عارض الظّن الخبرى اعنى مفاد الخبر ظنّ آخر لزم
التوقّف وعدم الحكم بتقديمه عليه
الصفحه ٢٥٨ : للتمسّك بمقدّمات
الحكمة لاثبات الاطلاق ضرورة عدم صحّة الاحتجاج بالاطلاق او العموم مع وجود ما
يصلح للتّقييد
الصفحه ٢٨٦ : المهملة عدم العلم بما يحكم به العقل من
النتيجة بل المراد حكمه بعنوان يجتمع مع التعميم والتخصيص وستعرف
الصفحه ٢٩٤ : الواسطة وتقييد كفر الشاكّ بالجحود لا يترتّب عليه حكم النجاسة كما لا
يترتّب جواز النّكاح وأمّا صحّة عبادات
الصفحه ٢٩٥ : القسمة الآتية
نعم كثيرا ما يكون قادرا على الاستدلال اللهم إلّا ان يكون الوجه وضوح حكم العاجز
منه لعدم
الصفحه ٢٩٧ : المذكورة من الجبر الخ) فانّ الحكم بحجيّة ما لا يكون حجّة فى نفسه لو لا
الجابر او سقوط ما هو معتبر فى نفسه
الصفحه ٣٢٥ : ء للحكمة فانّ وجه منع رسول الله ص
عن الشّبهة ولو على وجه الكراهة انّما كان هو الوقوع فى الحرام واذا كان
الصفحه ٣٤٠ : الّتى نقلناها سابقا المعمولة للجمع بين الحكم
الظّاهرى والواقعى والفرد لا يكون من مقدّمات وجود الطبيعى
الصفحه ٣٥٥ : حكمه من حيث الوجوب التخييرى والإباحة ولا تجرى
البراءة فى نفى الوجوب التخييرى المفروض أمّا البرا
الصفحه ٣٦٦ : المانع عنها) ووجود المقتضى عبارة عن حكم العقل وبناء العقلاء فانّ
الامر فى باب الاطاعة والعصيان منوط
الصفحه ٣٦٨ : يشمل العلم التّفصيلى والإجمالي لانّ كلّ شيء علم
حرمته فقد علم حرمته بنفسه فاذا حكم بنجاسة اناء زيد
الصفحه ٣٨٥ : الاطلاق من غير تقييد ونستكشف من
ذلك انّ الحكم ايضا فعلىّ فى مورد الشّك فمعنى التّمسك بالاطلاق فى المقام هو
الصفحه ٣٨٧ :
لوضوح انّ الاجتناب عن الشّيء يدلّ بالاجتناب عن عينه فى الافعال المقصودة
ولا يدلّ على حكم ملاقيه
الصفحه ٣٩٥ : وارتكابهما دفعة واحدة او يمكن ارتكاب كلّ واحد منهما على سبيل البدليّة
والتخيير كوطى الامرأتين وهل يجري حكم