الصفحه ٢٧٥ : أحكام واقعية فعلية............................................. ١٣٦
٥. الحكمان ليسا في رتبة واحدة
الصفحه ٢٦٦ : أشار سبحانه إلى هذا النوع من فتح الذرائع بقوله سبحانه : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي
كانَتْ
الصفحه ٢٦٧ : اجتمعت فيه شرائط الحجّية.
٢. لو نقل
قولاً ولم يسنده إلى الرسول ودلّت القرائن على أنّه نقل قول لا نقل
الصفحه ٢٢٩ : ، أي بلا بيان من الشارع ، فإذا أخبر الشارع بحجّية قول الثقة فيكون قوله في
مورد الشك بياناً من الشارع
الصفحه ١٧٢ :
سبحانه ومعرفة أنبيائه وأوصيائه ـ على القول بأنّ الوصاية منصب إلهي ـ فإنّ
الأثر المترقّب منها لا
الصفحه ١٧٨ : ناظرة إليه.
أمّا الثاني :
فلأنّ قوله تعالى : (وَالَّذِينَ جاهَدُوا
فِينا) يقابل قوله في الآية
الصفحه ١٠ :
الثالث : في السنّة ، وهو قول المعصوم أو فعله (١) ، المقصد الرابع : في الأدلّة العقلية ، والمراد
الصفحه ١٣٠ : والآخر طريقي قول بلا دليل ، فإنّ
المجعول هو الحكم الواقعي النفسي ولا دليل على جعل حكم طريقي في مقابل
الصفحه ١٤٥ : الواقع ، وإلّا فقد تضمّن خبراً كاذباً.
نعم يمكن القول
بجعل الحكم الظاهري في الأُصول غير المحرزة
الصفحه ١٠٧ : البحث وكثرة
الكشف والسؤال وإنّما هو من قول عبد الله بن مسعود موقوفاً عليه أخرجه الإمام أحمد
في مسنده
الصفحه ٢٨٠ : أقسام........................................ ٢٦٥
٦
قول الصحابي
قول الصحابي حجة في غير المذهب
الصفحه ٩٠ : في أغلب البيئات ، وقولي كلفظ الولد حيث يستعمل عند
العراقيين في الذكر دون الأُنثى خلافاً لقوله سبحانه
الصفحه ٢٢٥ : البراءة ، لحكم العقل بقبح العقاب بلا
بيان ، ويعضده ما ورد في الشرع من قوله
الصفحه ١٧٩ : ، والآية لا تدلّ على عدم وجود القصور فيها
بشهادة أنّ قوله : (حَنِيفاً) تدلّ على أنّ التوحيد هو الموافق
الصفحه ٢١١ : الذي دعاني إلى تأليف هذا الكتاب في أُصول الفقه ، بعد شرحي «كتاب العمد»
واستقصاء القول فيه ، أنّي سلكتُ