الصفحه ٨٩ : لَهُمْ ...)(١) ، فنزل القرآن الكريم بلسان عربي مبين ، وهو كتاب عالمي
حجّة على الناس على ضوء ما يدركه
الصفحه ٦٥ :
مُعَذِّبِينَ) وقوله : (وَما كانَ رَبُّكَ
مُهْلِكَ الْقُرى) إمّا نفي الشأنية وانّه أجلّ من أن يرتكب هذا الأمر
الصفحه ٥٥ : بالقرآن برأيه فقد أخطأ».
أي : قال فيه
قولاً غير مستفاد من كتاب ولا سنّة ولا من دليل يعتمد عليه ، بل قال
الصفحه ١٩١ : عليه فأجاب عليه بمثل
قوله : فأمر الملك الناصر بسجنه ، فسجن أعواماً ، وصنّف في السجن كتاباً في تفسير
الصفحه ٢٤٧ :
الأمر التاسع : السبب من وراء العمل بالقياس
ظهر القول
بالقياس بعد رحيل النبي
الصفحه ١٦٢ :
الثالث : صيرورة القرآن معجزة ظنيّة
لو كانت دلالة
الظواهر ظنيّة لزم أن يكون القرآن معجزة ظنية
الصفحه ٨٨ : .
٣. ويكفي في
الإشارة إلى أهميّة الفهم العرفي أنّ القرآن الكريم قد أنزل
الصفحه ٩٩ : بعد العلم بحالها.
٨. الرجوع إلى
العرف في تعيين حريم القرية فانّه يختلف حسب اختلاف الأعراف والعادات
الصفحه ٤٥ : الأحاديث الناهية عن تفسير القرآن بالرأي
أوّلاً ، ولطروّ مخصّصات ومقيّدات على عمومه وخصوصه ثانياً.
٢. نفي
الصفحه ١٩٩ :
الإنسان منها ما بلغ ، احتاج في تنظيم حياته إلى تشريعات خاصة أزيد ممّا
كان يحتاج إليها في الظروف
الصفحه ٦٤ :
مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً). (٢)
(ما كانَ رَبُّكَ
مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها
الصفحه ١٨٠ :
المجتمع الإنساني ، لأنّ ما في المجتمع بين مؤمن وكافر ، وكلّ كافر محكوم
بالعذاب ، ولا تصدق الكبرى
الصفحه ١٠٣ : إلهياً.
يقول الأُستاذ
السوري «وهبة الزحيلي» في مستند الإجماع ، بأنّه إمّا دليل قطعي من قرآن أو سنّة
الصفحه ١٦١ :
الْقُرْآنَ*
خَلَقَ الْإِنْسانَ* عَلَّمَهُ الْبَيانَ)(١) فالإنسان بكلامه يبين مراده بالنص والظاهر
الصفحه ١٨٧ :
بالظن في العقائد أمراً مطلوباً لما ندّد به القرآن الكريم في غير واحد من الآيات.
قال سبحانه : (إِنْ