الصفحه ٢٦٠ : للرأي على إطلاق الكتاب ، وقد مرّ عن الإمام مالك أنّه قال : من شرائط العمل
بالاستصلاح عدم مخالفته لإطلاق
الصفحه ١٧١ : الطريق إلى الواقع وهو غير منسد في العقائد ، لإمكان عقد القلب
على ما هو الواقع ، وبذلك تفارق العقيدة عن
الصفحه ٢٥ :
إنّ مرجّحات
باب التزاحم كلّها من باب تقديم الأهمّ على المهم ، وإليك عناوينها :
أ. تقديم ما لا
الصفحه ١٧٤ :
نعم يكفي تحصيل
اليقين أو حصوله من دون حاجة إلى الاستدلال لعدم الدليل على اشتراطه. وعلى ذلك
أكثر
الصفحه ٩٤ : بدّ فيه من الرجوع إلى العرف والتعويل على ما
يسمّى في العرف «احياء». (٣)
٥. وقد ورد لفظ
«المئونة» في
الصفحه ٢٢٣ : تفصيل :
١. تقديم ما لا
بدل له على ما له بدل.
٢. تقديم
المضيّق على الموسّع.
٣. تقديم
الأهمّ بالذات
الصفحه ٩٥ : ، ولا الثياب ، وهو ظاهر. (٢)
ومع ما للعرف
من الدور في فهم الحكم الشرعي وتطبيقه على المصداق ولكن ذلك
الصفحه ١٧٥ : إله إلّا الله والتصديق برسول الله ، به حُقنت الدماء ، وعليه جرت
المناكح والمواريث ، وعلى ظاهره جماعة
الصفحه ١٦٥ : عرفت من أنّ المراد هو دلالتها على ما هو المراد استعمالاً لا
ما هو المراد جدّاً بل تعيين المراد الجدّي
الصفحه ٣١ : باستحسان أو غيره ، مع عدم
مساعدة العرف عليه ، فعليه الاحتياط التام في تنقيح موضوع الحكم والاقتصار على ما
الصفحه ٥ : ، وعظمة كبريائه.
والصلاة
والسلام ، على من أتمّ به النعمة ، وأكمل به الدين محمد أشرف الرسل ، والهادي إلى
الصفحه ١٨٨ : كان السند صحيحاً ، فهل يصحّ لنا عقد القلب على ما رواه
مسلم عن أبي هريرة عن النبي
الصفحه ٨٩ :
الموضوع أنّ قسماً من الخلافات بين الفقهاء يرجع إلى الاختلاف في ما هو المفهوم من
الكتاب والسنّة عند العرف
الصفحه ٩٨ : ما
يتعارفه الناس من قول أو فعل عليه يسير نظام حياتهم وحاجاتهم ، فإذا قالوا أو
كتبوا فإنّما يعنون
الصفحه ٢٥٣ : يصحّ أن تكون علّة ، ويستبقي ما يصحّ أن يكون علة ، وبهذا
الاستبعاد وهذا الاستبقاء يتوصل إلى الحكم بأنّ