الصفحه ٢١٥ : والابتكار من زمانه إلى نهاية القرن الرابع عشر ، ففي
هذه الفترة بلغ علم الأُصول ذروة التكامل فأسست قواعد
الصفحه ٥٤ :
جميع أعماله بدلالته إليه ، ما كان له على الله ثواب ، ولا كان من أهل
الإيمان». (١)
وعن الرضا
الصفحه ٢٣٢ :
١٦. استصحاب الزمان والزمانيات
لمّا كان
الاستصحاب عند الإمامية أصلاً من الأُصول ، ودلّ على
الصفحه ٢٣٤ : ، فيقال : أصالة عدم صيرورته كرّاً إلى زوال يوم الجمعة ، فلو كانت النجاسة
مترتّبة على الماء غير الكرّ فيحكم
الصفحه ٢١١ :
النظرَ ، إلى غير ذلك. فطال الكتاب بذلك وبذكر ألفاظ «العمد» على وجهها ، وتأويل
كثير منها.
فأحببتُ أن
الصفحه ٢٧٨ : الزمان والزمانيات والمقيد
بالزمان.............................. ٢٣٢
۱۷. تقسيم المستصحب إلى جزئي
وكلي
الصفحه ١٩١ :
عقله شيئاً ، وكان أهل دمشق يعظّمونه أشدّ التعظيم ، ويعظهم على المنبر ، وتكلّم
مرّة بأمر أنكره الفقها
الصفحه ٧٢ : بين العقلاء فيما يرجع
إلى الرئيس والمرءوس هو ذاك ، فاعتماد المولى على هذا الحكم الخفيّ على أكثر الناس
الصفحه ١٠٩ :
وأمّا ما
استدلّ به على اعتبار عرف العقلاء بأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أمضى ما سنّه عبد
الصفحه ٦ : قرآنية أو سنّة نبويّة أو إجماع
الفقهاء.
ولئن ترتّب على
جهدي هذا ثوابٌ فإنّي أُهديه إلى روح مَنْ بذر
الصفحه ٢٤٦ : في رواية أبان قال : قلت لأبي
عبد الله عليهالسلام : ما تقول في رجل قطع إصبعاً من أصابع امرأة كم فيها
الصفحه ٦٩ :
الحجّة عليه من جانب المولى ببيان ما وظيفته بأحد الوجهين ، وبالتالي يتحدد بصورة
القطع بالوظيفة الواقعية أو
الصفحه ٦٦ : تمييز ما هو
موضوع لوجوب الطاعة عمّا هو موضوع لحسن الاحتياط ، فالبيان الظني أو الاحتمالي
موضوعان للثاني
الصفحه ٢٦٨ : ومقلّديه ، لا على المجتهدين.
ثمّ أيّ فرق
بين الصحابة والتابعين فكيف لا يكون قول التابعي ـ ما لم يسند إلى
الصفحه ٣٠ : الّذي قال : هلكتُ يا رسول الله ، فقال له : ما صنعت؟ قال : وقعت على
أهلي في نهار رمضان ، قال : اعتق