الصفحه ٥١٧ :
يبصرون ، فإذا قالوا لشيء : كن فإنه يكون ، لأنهم به يتكلمون ـ تحقيق ـ نحن اليوم
أبعد في المعصية لرسول الله
الصفحه ٣٩٨ : فتربو حتى تصير مثل جبل أحد في العظم ، وهذا من باب
الغيرة الإلهية حيث كان العطاء من أجله ، لما يرى أن
الصفحه ٨١ : تلبسه بشيء منها إلا بشرط وجود الإسلام
عنده ، فإن لم يؤمن أخذ بالوجهين جميعا يوم القيامة (أَنَّ لَهُمْ
الصفحه ٥٨٩ : الْأَمْرِ
مِنْكُمْ)................................ ٥١٧
تحقيق : نحن
اليوم أبعد في المعصية لرسول الله
الصفحه ١٣١ : الحق أولى بهذه الصفة ، ولهذا جاء إبليس لعنه الله إلى النبي صلىاللهعليهوسلم بقبس من نار فرماه في وجهه
الصفحه ٥٧٤ :
ح ٤ / ٤٠٧ ـ ف ح ٣ / ١٧٣ ـ ح ١ / ٤١٣ ، ٤٥٦ ، ٤٢٢ ، ٤٠٦ ، ٤٢٢ ـ كتاب
النجاة شرح الإسراء ـ ح ١ / ٤٢٢
الصفحه ٢٠٠ : ودخولها
ابتداء بالجبر ، فإذا حطوا فيها كما قال : (وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ) وسيأتي شرحه
الصفحه ٥٧١ :
المراجع
١ ـ الفتوحات
المكية طبعة الميمنية.
٢ ـ إيجاز
البيان في الترجمة عن القرآن
الصفحه ١٣٩ :
الْحَجَرَ) فإن الحجارة في الغالب موضع تفجير الماء (فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ
عَيْناً) وكانوا
الصفحه ٥٨٠ : ) كتاب الإسراء ـ كتاب النجاة (٣٨) ف ح ٣ /
٥٠٩ (٣٩) ف ح ٣ / ٥٠٩ ـ كتاب النجاة شرح الإسراء ـ ف ح ٣ / ٥٠٩
الصفحه ٥٣ : ورهبة باقتضاء قوتي الشهوة
والغضب وبحسبها ، فهذه الثلاثة تضرب في ست وعشرين تصير ثمانيا وسبعين ، فانحصرت
الصفحه ٤٠٨ : التعريف
الإلهي ، (ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ) جملتها تسعة وعشرون سورة» وهي ثمانية وعشرون
الصفحه ٢٨٨ :
إن صامها في أهله أجزأته (تِلْكَ عَشَرَةٌ
كامِلَةٌ) النصوص عزيزة وهو النص الصريح في الحكم والأمر
الصفحه ٤٥ : خمسة وهي «مريم
والشورى» وجميعها ثمان وعشرون سورة على عدد منازل السماء سواء ، فمنها ما يتكرر في
المنازل
الصفحه ٢٦٣ : خمس وعشرين من رمضان ، ووجه آخر في قوله : (الَّذِي