الصفحه ١٦٨ : فرحوا بذلك ، ليقولوها كما يقولها المؤمنون على المعنى
الذي تريده اليهود من السب ، وسيأتي شرحها في سورة
الصفحه ١٧٣ : .
____________________________________
بِالْإِيمانِ) وهو قوله : (اشْتَرَوُا
الضَّلالَةَ بِالْهُدى) وقد شرحناه قبل (فَقَدْ ضَلَّ) يقول : فقد حاد عن
الصفحه ٣٥٥ : ،
والنهي إنما ورد في وقوع عقد النكاح في العدة ، نهينا عن العزم الذي هو سبب ، فكان
من باب الأحرى والأولى
الصفحه ٢٦٢ : أولا معه في الصوم بالقرآن ، ثم فرقك لتتميز
عنه بالفرقان ، فأنت أنت وهو هو ، فبما هو الصوم له فهو من باب
الصفحه ٢٤٣ : )
فقد تبرؤا في
موطن ما فيه تكليف بالبراءة أنها نافعة صاحبها. (وَما هُمْ
بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ) ما
الصفحه ٣٨٩ :
مِنَ الطَّيْرِ) إخبارا بأن وجود الآخرة طبيعي ، يعني حشر الأجساد
الطبيعية ، إذ كان ثمّ من يقول لا تحشر
الصفحه ١٣٦ : ،
فتشكرون نعمة الله عليكم حيث عافيناكم مما ابتلينا به من كان قبلكم ، وسنأتي على
شرح هذه القصة في مكانها من
الصفحه ٣٧٨ : يدي من غير مسودة ، وكتب محمد ابن
علي بن محمد بن أحمد بن العربي الحاتمي الطائي المترجم في يوم الجمعة
الصفحه ٢٩٠ : ثَلاثَةِ
أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ) فإن صامها قبل يوم النحر وبعد الإحرام بالحج فقد صامها
في الحج ، وإن صامها في
الصفحه ٢٥٨ : هكذا وأشار بيده
عشرة أيام ، ثم قال : هكذا يعني عشرة أيام ، وهكذا ، وعقد إبهامه في الثالثة ،
يعني تسعة
الصفحه ٣١٠ : ، استظل تحت ظلّ عرش الرحمن ، ونجا من غمه ، ومن حاد عن ذلك ووقع في شيء من
الذنوب بكلمة واحدة ، أو تغير قلبه
الصفحه ٤ : لنا» ويقول في نفس الجزء ص ١١٤ عند
شرحه لقوله تعالى : (رَبِّ الْعالَمِينَ) يقول : «وقد ذكرناه أيضا في
الصفحه ١٥٥ : يعملوه
، فهذا معنى (وَأَحاطَتْ بِهِ)(فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ
فِيها خالِدُونَ) وأصحاب النار هم
الصفحه ١٤١ : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ) هذه باء السبب (كانُوا يَكْفُرُونَ
بِآياتِ اللهِ) قد تقدم شرح الكافر في أول السورة
الصفحه ٢٩٣ : خلقه الله ،
السنة اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم ، ذو
القعدة وذو