الصفحه ٤٤٣ : وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَجاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى يَوْمِ
الصفحه ٥٥٦ : )
إذا كان يوم
القيامة يحشر الله هذه الأمة وفيها منافقوها ، فإذا انبعثت كل أمة إلى ما كانت
تعبد ، ودخلت
الصفحه ٣٢١ : أرجفوا في قلوبهم بالمخاويف ، من قصد العدو ونكايتهم
ومنازلتهم فيشتد عليهم ذلك (حَتَّى) إلى أن (يَقُولَ
الصفحه ٤٥٠ :
(وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الصفحه ٤٨٩ : ، فإنه ينمّى له إلى يوم القيامة ، ويأمن فتان
القبر ، ثبت هذا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، والرباط في
الصفحه ٣٨٧ : يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عامٍ فَانْظُرْ
إِلى طَعامِكَ وَشَرابِكَ لَمْ
الصفحه ٥٤٥ : ). ينبه أن هذا العمل قد أحاط الله به علما.
(ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ
الصفحه ٣٩٦ : والمخالفات وإظهار المنكرات ولا يستحيون
من الله ، ومعلوم أن هناك خلافا في الصدقة المكتوبة وصدقة التطوع
الصفحه ٤١٩ :
حكم أو أزيد ، على قدر ما يفتح للعبد في ذلك ، فرضا كان أو سنة أو مستحبا ،
لا بدّ من ذلك ، وحدّ ذلك
الصفحه ٢٢١ :
إلا الأماكن التي خصصها الدليل الشرعي في ذلك لا لأعيانها ، وإنما ذلك لوصف
قام بها ، فيخرج بنصه ذلك
الصفحه ٤١١ :
في الأرواح التي بين الطبيعة والعماء ـ نصيحة ـ كل إنسان أعلم بحاله ، ولا
ينفعك أن تنزل نفسك عند
الصفحه ٦٠ : ء ، ووجه
أنه معط ما هو موكّل فيه ، ليس هو ماله ، من النافقاء وهو الجحر الذي له بابان ،
قال تعالى (فَإِنِ
الصفحه ٢٦٠ : لم يوجب عليه فعل ما رجحه له ، بل أبقى له
الاختيار على بابه ، أما في الكفارة فإن الترتيب أولى من
الصفحه ٣٠ : ) و (خلقنا) و (نحن) فالناس
يجعلون ذلك للعظمة ، وليس في الأصل بصحيح ، بل هي على بابها من الجمع في الدلالة
الصفحه ٥١٤ : ، ولو شاء جعل في تلك المرتبة
غيرهم. وللإمام أن يفعل ذلك إذا رأى في فعله المصلحة. لكن الخلفاء لم يريدوا