الصفحه ٣٧٧ : كما رمى النبي عليهالسلام التراب في وجوه الأعداء يوم حنين ، فانقسم الحجر في
الهواء ثلاثة أقسام ، فطار
الصفحه ٤٨٥ :
قال في تمام الآية (وَنَقُولُ ذُوقُوا
عَذابَ الْحَرِيقِ) عقوبة لقولهم وفعلهم ، فإن اليهود قالت
الصفحه ٥٢١ : الأجر التام يوم القيامة ، وإن لم يؤمنوا فليس هم
الشهداء الذين أنعم الله عليهم في هذه الآية ، لقوله تعالى
الصفحه ٥٣٤ : الخبر.
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ
الصفحه ٨٠ : النَّارَ) أي اجعلوا بينكم وبينها وقاية حتى لا يصل إليكم أذاها
يوم القيامة (الَّتِي وَقُودُهَا
النَّاسُ
الصفحه ١٣٤ : إسرائيل يوم القيامة ذلك ليولوهم أشد العذاب بأنفسهم ، كما فعلوا هم بهم في
الدنيا حين ساموهم سوء العذاب
الصفحه ٤٣٠ : كل شيء قدير ، لهذا يتجلى في كل صورة.
(يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٤٧٦ :
قُلْ
إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ
يَقُولُونَ
الصفحه ١١٣ : مخالفتهم لأوامر الله ،
وقد أرى الله الملائكة سفك الدماء في ذات الله ، والفساد في مرضاة الله ، وأنزلهم
يوم
الصفحه ٤٤٨ : قَلِيلاً أُولئِكَ لا خَلاقَ
لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ
الصفحه ٤٧٨ :
مع أحدية مطلوبه أنه وإن تفرد فله وجوه متعددة. واعلم أن هذا موطن ، يجب أن
تكون المعاملة فيه كما
الصفحه ٤٨٦ :
موعظة مذكرة
للخبير
بها ينال
العبد في كونها
كمال نعت الحق
يوم النشور
الصفحه ٥١٥ :
أبخس ، العدل في الأحكام ، لا يكون محمودا إلا من الحكام ، والعدل هنا من
الاعتدال ، لا من الميل
الصفحه ٥٥٥ :
يجب سمي عاصيا وكان شقيا. ونداء الحق لا يكون إلا بما يكون في إجابته
السعادة للعبد.
(إِنَّ
الصفحه ٤٢ :
صحت له السيادة ، قلنا لاختصاصه بالقرآن والعبادة ، فإن قلت قد شاركه في
العبودية ، نوح وزكريا