الصفحه ٢١٠ : ، لا خلاف
بيننا وبينكم في ذلك ، قال تعالى : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٢٥٢ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ
الصفحه ٣٥٨ : ما ينظر فيه يوم القيامة من
عمل العبد الصلوة ، فإن كانت تامة كتبت له تامة ، وإن كان انتقص منها شيئا
الصفحه ٥٣٩ : ء ، فالزائرون اليوم البيت المقدس والمقيمون فيه من المسلمين هم من الذين
قال الله فيهم (ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي
الصفحه ٥٦٢ : فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ
إِلَيكَ
وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ
الصفحه ٣٩ :
تقتضي الإسراع في الأشياء ، فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة فقد غفر له ،
ولم يقل فقد أجيب لما غفر
الصفحه ٦٦ :
(فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ
الصفحه ١٠٠ : ويمتازون في القيامة) (وَامْتازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا
الْمُجْرِمُونَ) ثم قالوا عن
الصفحه ٢٥٠ :
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ
الصفحه ٤٣٧ : [أنا سيد ولد آدم] [وأنا
سيد الناس يوم القيامة] فصرح بسيادة يحيى في القرآن لمناسبتها للظهور فظهر الوصف
الصفحه ٤٥٣ :
يقبل تلبسه بشيء منها إلا بشرط وجود الإسلام عنده ، فإن لم يؤمن أخذ
بالواجبين جميعا يوم القيامة
الصفحه ٣٧ :
والشرف على العالم في الدنيا والآخرة ، لأنه جازاهم على أعمالهم في الدنيا
والآخرة ، فيوم الدين هو
الصفحه ١٣٢ : .
____________________________________
راجِعُونَ) فتكون واو العطف تشرك في الظن ، وإن كان الضمير يعود
عليه من كونه إلها ، فيكون (وَأَنَّهُمْ
الصفحه ٢٨٦ : حين أحصر ، وقالت طائفة منهم الثوري لا
يتحلل إلا يوم النحر ، فأما القائلون بتحلله حين أحصر اختلفوا في
الصفحه ٣٦٦ : في هذه الدار حين طلب منهم ذلك بالوجه الذي يصح فيه التصرف ، فهو قوله : (يَوْمُ التَّغابُنِ) للمعطي