الصفحه ٢٨١ : إنما وقع عن القتال
في الحرم ، وهذا الخطاب عام إلى يوم القيامة ، ثم قال : (فَإِنْ قاتَلُوكُمْ
الصفحه ٣٠٤ :
(هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٢١٣ : التقدم والرقي في المعراج المظهر للفضل بين الناس يوم
القيامة ، فإن للقراء منابر ، لكل منبر درج على عدد آي
الصفحه ٢٤٩ : مثل القرآن ، فتعجب
الله من صبرهم على النار.
____________________________________
اضْطُرَّ)
فيه
الصفحه ١٩٦ : مسلما ، ومن مقامه عليهالسلام أيضا : الصلاح ، ومن مقام إبراهيم عليهالسلام : أن الله آتاه أجره في الدنيا
الصفحه ٢٠٤ : )
أي في حال
حياتهم ، أي اثبتوا على حالكم الذي ارتضاه الدين لكم في المستقبل ، فأمرهم
بالإسلام في
الصفحه ٢٤٤ : لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ
الْقِيامَةِ) ولو كان مناقشة حساب لم تكن خالصة
الصفحه ٣٠٢ :
معد حتى يظهر ، إلا الأماكن التي عيّنها الله ، فإنها ترجع إلى الجنة يوم
القيامة ، مثل الروضة التي
الصفحه ٣٣٤ : مرة في
كل يوم ، فما يرجع إلا من المخالفة إلى عين واحدة ، والتواب ليس كذلك ، فالتواب هو
المجهول في
الصفحه ٥٥٧ : إصرار الكفر ، وليس لهم في أعلاها مكان إلا على قدر
معاصيهم الظاهرة ولما أتوا به من الأعمال الظاهرة
الصفحه ٣٥ : ، وقد ادخر
سبحانه لعباده في الدار الآخرة تسعا وتسعين رحمة ، فإذا كان يوم القيامة ونفذ في
العالم حكمه
الصفحه ٤٦٣ :
يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ
الصفحه ٥٢٢ : المغبوط من غير ذوق هذه المشقات ، ومن هنا تعرف
قول الرسول صلىاللهعليهوسلم في قوم تنصب لهم منابر يوم
الصفحه ٥٥٣ :
وَرُسُلِهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيداً)
(١٣٦)
ـ الوجه الأول
ـ (يا
الصفحه ١٤٣ : ) بعّضهم ، أي جاوزوا ما حد لهم أن يفعلوه ويتركوه (فِي) يوم (السَّبْتِ) من ترك الصيد فيه والمثابرة على طاعته