الصفحه ١٤٦ : تظهر يوم القيامة
حياته القائمة بجسمه ، التي نحن اليوم محجوبون عن إدراكها ، السارية في كل موجود
من جماد
الصفحه ٢٣٥ : ء ، والوجه الآخر يوم القيامة حين تطردهم الملائكة عن
الجنة إذا عاينوها في قوله : (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ
الصفحه ٢٨٧ :
المحصر بالعدو يحل مكانه ، ويرسل هديه ويقدر يوم النحر ويحل في ذلك اليوم ، وبه
يقول عبد الله بن مسعود
الصفحه ١٥٧ : صور العالم ، سمينا ذلك الموطن الدار الدنيا ، أي الدار القريبة التي
عمرناها في أول وجودنا لأعياننا
الصفحه ١٧١ :
عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فأراد الآيات التي ظهرت على أيدي الأنبياء عليهمالسلام لصدق دعواهم في
الصفحه ٢٥١ : .
____________________________________
ذلك ، وقوله : (لَفِي شِقاقٍ) يوم القيامة في عذاب يشق عليهم حمله (بَعِيدٍ) زواله عنهم ، وقد يكون عبارة
الصفحه ٣٥١ : يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) الإشارة بذلك لقوله : (تَعْضُلُوهُنَّ) ولقوله : (بِالْمَعْرُوفِ) في
الصفحه ١٤٤ : في منازلها يتقلب ويقطعها إلى يوم البعث
، ثم يقطع منازل ذلك اليوم إلى أن يصل إلى الجنة أو إلى النار
الصفحه ٢٤٨ : أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلا
يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَلا
الصفحه ١٥٢ : عليكم بإقراركم ، أي عند ذكركم أنه في
كتاب ربكم ، ويحتمل أن يريدوا بذلك يوم القيامة ، قال تعالى (ثُمَّ
الصفحه ٢٥٦ : الصوم عن سائر العبادات
كلها في الدرجة سمي صوما ، ورفعه سبحانه بنفي المثلية عنه في العبادات وسلبه عن
الصفحه ٤٦٥ : فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ) فأنزلهم الله في يوم بدر ، فسفكوا الدماء ، حيث عابوا
آدم
الصفحه ٤٨٣ : )
(سَيُطَوَّقُونَ ما
بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ) وذلك في حق مانع الزكاة ، قال عليهالسلام : [يمثل له ماله
الصفحه ١٩٠ : ، ومن ادعى أنه تلا المرقوم
الحكيم ، علامته الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتسليم لله في كل حال ، ومن
الصفحه ٣٩٩ : صلىاللهعليهوسلم : من أنظر معسرا أو وضع عنه أظله الله في ظله ، وإن
الله يوم القيامة يتجاوز عمن يتجاوز عن عباده