الصفحه ٥٠٥ : لها
حكم الماء في الطهارة إذا عدم الماء ، أو عدم الاقتدار على استعماله لسبب مانع من
ذلك ، فأقام لنا
الصفحه ٥١٧ : والطاعة بأمر من المباحات ،
وجب عليك طاعته في ذلك ، وحرمت مخالفته ، وصار حكم ذلك الذي كان مباحا واجبا
الصفحه ٥٣١ : بالقدر السابق والحكم القضائي ولا يتمكن
أن يخالف أمره على الكشف ؛ فانحجب بالأرسال انحجابه بالأسباب ، فإن
الصفحه ١٦ : ، قال الله تعالى (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ) وهو العلم ، وجاء بمن وهى نكرة ، فلله عباد تولى
الصفحه ٢٥ :
لذاته ، وهو الله ، فإن الإمكان حكم لها لازم في حال عدمها ووجودها ، بل هو
ذاتي لها ، لأن الترجيح
الصفحه ٣٣ : ذلك ، وكلا الصراطين معرّفة ،
فالتعريف للصراط بالإضافة أخرج الصراط المستقيم من حكم ما تعطيه الألف
الصفحه ٤٦ : كالعرجون القديم واختصه بالذكر سدى ، بل ذلك
لحكمة إلهية يعلمها من أوتي الحكمة التي هي الخير الكثير الإلهي
الصفحه ٥٥ :
لبطل حكم القضاء والقدر ، الذي هو علم الله في خلقه بما يكون عنهم وفيهم ، فكان
حجابه رحمة بهم وإبقا
الصفحه ٨٥ : إلى ذي الجسم الكبير ، بل الحكمة في البعوضة أتم ،
والقدرة أنفذ ، فإن البعوضة على صغرها خلقها الله على
الصفحه ٩٠ : قيامه بميزان الحكمة ،
وتسويته بقوله أولا عن الأرض (وَقَدَّرَ فِيها
أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوسلم في شرع من قبله إذا حكم به في أمته ، فهو بمنزلة الأول
الذي كان قبله ، لا خليفة عنه في ذلك وإن قرره
الصفحه ١٠٦ :
الْمُفْسِدِينَ) وقال : (وَاللهُ لا يُحِبُّ
الْفَسادَ) فكرهوا ما كره الله ، وأحبوا ما أحب الله ، وجرى حكم
الله في
الصفحه ١٢٦ : ، العلم أوجب الحكم
، لما علم الخضر حكم ، ولما لم يعلم صاحبه اعترض عليه ونسي ما كان قد
الصفحه ١٣٩ : تلك العيون ، فمن علمها علم حكم الاثنى عشر برجا ،
وعلم منتهى أسماء الأعداد وهي اثنا عشر ، وعلم الإنسان
الصفحه ١٥١ : اليهود. وحفظ كلام الله ،
وعصمته إنما يعصم لأنه حكم ، والحكم معصوم ومحله العلماء به ، وتولى الله فينا حفظ