الصفحه ١٨٥ : فَيَكُونُ) القضاء الذي له المضي في الأمور هو الحكم على الأشياء
بكذا ، والقدر ما يقع بوجوده في موجود معين
الصفحه ١٩٦ : مصطفى ، ونحن نقول إن الظالم إذا حكم بأمر فسّق
فيه قد انعزل شرعا عن حكم الله في تلك النازلة ، فإنه بمعزل
الصفحه ٢١٢ : قيل سبعة عشر شهرا ،
وأكثر الروايات على ذلك ، وغاب عنهم ما في علم الله من انتهاء مدة الحكم في التوجه
الصفحه ٢١٣ : الحكمة تجري على غير قياس ولا مثال ، هذه الآية
دليل على أن المؤمن بالله ورسوله وما جاء من عنده محمول على
الصفحه ٢٧٠ : ليلة من رمضان ، فإن الأكل والشرب وأمثاله كان حلالا
قبل ذلك ، فما زال مستصحب الحكم ، فلهذا جعلناه للصوم
الصفحه ٢٨٧ : ، لأن الحج إذا فاته بطول
المرض ينقلب عمرة ، وهو قول ابن عمر وابن عباس وغيرهما ، وقال العراقيون حكمه حكم
الصفحه ٢٩١ :
الوقوف بعرفة وبعد الإحرام فالحكم فيه عند العلماء كحكمه بعد الوقوف يفسد ولا بد ،
من غير خلاف أعرفه ، ولا
الصفحه ٣٢٥ : ـ كل مسكر حرام ، فالحكم التحريم ، والعلة الإسكار ، فالحكم أعم من العلة
الموجبة التحريم ، فإن التحريم قد
الصفحه ٣٢٧ :
عليه حكم الشرعة لا بحد ولا بحكم ، والحاكم إذا كان شافعيا وجيء إليه بحنفي
قد شرب النبيذ الذي يقول
الصفحه ٣٤٠ : يمين ، فإن كان بيمين وفاء كفر ، وإن كان بغير
يمين وفاء لم يكفر ، فليس لليمين هنا حكم إلا الكفارة
الصفحه ٣٥٥ :
الله وما أخذه ، وهو تحت حكم سلطان الاسم الحليم ، فهو كالمهمل فلا يدري هل
تسبق له العناية بالمغفرة
الصفحه ٤٤٩ :
تَدْرُسُونَ
(٧٩) ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
الصفحه ٤٥٥ : ، فللأسماء الإلهية أو المرتبة التي هي مرتبة المسمى إلها التصريف
والحكم فيمن نعت بها ، فبها يتصرف ، ولها
الصفحه ٤٦٧ :
ما هو فعل لا من حيث ما هو حكم ، وإنما أخفى ذكره هنا وذكر المغفرة لقوله (إِنَّ اللهَ لا يَأْمُرُ
الصفحه ٥٠٣ : يعمل ما يشق على
الآخر (فَابْعَثُوا حَكَماً
مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها) الحكم هو القاضي في