الصفحه ٢٠٢ : الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(١٢٩)
الحكمة ليست
مطلوبة إلا
الصفحه ٢٤٩ : أهل التوراة والإنجيل ، ويدخل في هذا التعريف الحاكم يحكم بخلاف علمه
المشروع له الحكم به لرغبة في اقتنا
الصفحه ٣٤١ : ورعاية المصلحة لها ، فإن ورد حكم من الشارع يناقض هذه المصلحة في بعض ما
في هذه المسألة من الأحكام وقفنا
الصفحه ٣٦٠ : لنفسه ، فإن كان عالما حكم بما علم ، وإن لم يكن عالما بتلك الواقعة ما
حكمها حكم عليه عقله أن يسأل من يدري
الصفحه ٣٦١ : زمان الجاهلية ، واستمرار ذلك في أول الإسلام ، من غير أن يرد
من الله في ذلك حكم يرفعه ، ولا حكم يقره
الصفحه ٣٨٠ : يناقض حفظ العالم الذي لولا قيوميته ما
بقي لحظة واحدة ، فنعت الحق نفسه بصفة التنزيه عن حكم السنة والنوم
الصفحه ٢١ : وإبداعا.
أما سورة
التوبة ، فهي والأنفال سورة واحدة ، قسمها الحق على فصلين ، فإن فصلها القارئ وحكم
بالفصل
الصفحه ٥٠ : الظاهر إلى الباطن وحكم قبول القلب إلى النفس ، بتلطيف
الحجب وغلبة حكم العبادة على أحكام العادة ، فيحصل إما
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوسلم ، فظهر مثل الشمس الباهرة ، فاندرج كل نور في نوره
الساطع ، وغاب كل حكم في حكمه ، وانقادت جميع
الصفحه ٢٩٦ : كيف ننسب إليه ، مع إيماننا به ، وإثباتنا
له هذا الحكم مع جهلنا ، لكن على ما يعلمه الله من ذلك ـ أما
الصفحه ٤١٨ : ذلك ظاهرا وباطنا ، فما من حكم
قرروه شرعا في ظواهرهم إلا ورأوا أن ذلك الحكم له نسبة إلى بواطنهم ، أخذوا
الصفحه ٤٦٦ :
الحكمان في العبد ، محو الذنب بالستر عن العقوبة أو العصمة والحفظ ، ولا ترد على
تائب ، فإن التائب لا ذنب له
الصفحه ٥٢٦ : الحكم ، ومن علم السر ، أن لا يقطع العالم به
على ربه عزوجل بأمر ، فإن قطع وحكم فقد جهل وظلم ، ومع أنه
الصفحه ٥٤٤ : . فدل أن الاجتهاد الذي ذكره رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إنما هو طلب الدليل على تعيين الحكم في المسئلة
الصفحه ٦٠ : يُوقِنُونَ)
(٤)
حكم اليقين
سكون النفس بالمتيقن أو حركتها إلى المتيقن ، وهو ما يكون الإنسان فيه على بصيرة
أي