الصفحه ٢٦١ : النسائي في كتابه [ونادى مناد في كل ليلة يا طالب
الخير هلم ، ويا طالب الشر أمسك] فنزل القرآن بصوم شهر رمضان
الصفحه ٣٥٥ : الله السابق إما مغفور له
وإما مؤاخذ بما جنى على نفسه ، فهو على خطر وعلى غير علم بما سبق له في الكتاب
الصفحه ٤١٠ : لا يتصف به إلا من شرطه أن يكون حيا ، القيوم
لقيامه على كل نفس بما كسبت.
(نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ
الصفحه ٤١٥ : المشرب أصفاه وأعذبه ، ومن العلم بالكتاب
والسنة أزكاه وأطيبه ، وكيف لا يكونون كذلك وقد تليت عليهم آيات
الصفحه ٤٤٩ :
تَدْرُسُونَ
(٧٩) ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
الصفحه ٥٧٣ :
ف ح ٤ / ١٢٧ ،
٤٠٠ ـ كتاب الجلال والجمال
الإشارة
ف ح ١ / ٢٧٩ ،
٢٨٠ ، ٢٨١ ـ ح ٤ / ٢٥ ـ ح ١ / ٧٦
سورة
الصفحه ٨ : والعين والقدم واليد واليمين وغير ذلك مما ورد في الكتاب والسنة ، مما يجب
الإيمان به على المعنى المعقول من
الصفحه ١٠ :
فالقرآن في الصدور قرآن ، وفي اللسان كلام ، وفي المصاحف كتاب ، والمترجم
عن الله هو كل من كلّمه
الصفحه ١٣ : القرآن فقد أمرنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن لا نصدق أهل الكتاب ولا نكذبهم ، فمن فسر القرآن
برواية
الصفحه ١٤ : الْكِتابَ) وتأيه بالذات مثل قوله (يا أَيُّهَا النَّاسُ) فمتى سمعت التأيه فلتنظر ما أيّه به ، لا من أيه به
الصفحه ١٦ :
في كتابه ، ومع ذلك ما فعل ، بل أدرج في تلك الكلمات الإلهية التي نزلت
بلسان العامة علوم معاني
الصفحه ٢٦ : ، التي تعم الكون
أجمعه ، وخص بالرحيم ، وجعل الله تعالى في أم الكتاب أربع رحمات : فضمن الآية
الأولى من أم
الصفحه ٣٢ :
رحمة الله أبدا. الوجه الثاني الفاتحة في الصلاة : الصلاة جامعة بين الله والعبد
في قراءة فاتحة الكتاب
الصفحه ٨٥ : ميثاق أخذ الذرية بالإقرار ، وأخذ العهد
على أهل الكتاب ، وقوله (وَيَقْطَعُونَ ما
أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ
الصفحه ١٠٢ :
بيده تعالى وهو التوراة ، ومنها ما نزل به الروح الأمين عليهم من الكتاب
المكنون الذي نزل من الله من