الصفحه ١٩١ :
نفسه بفعله والمناجى بإحاطته وذاته ، وأهل التدبر والتذكر لما أودع في
كتابه العزيز من الأسرار
الصفحه ٢٠٢ : الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(١٢٩)
الحكمة ليست
مطلوبة إلا
الصفحه ٥ : قلتها
من بعض الكتب التي لا نقطع بصحة نسبتها إلى الشيخ مثل كتاب «رد الآيات المتشابهات
إلى الآيات المحكمات
الصفحه ١٥ : ، العارفين به من طريق الوهب الإلهي ، الذي منحهم أسراره في خلقه
، وفهمهم معاني كتابه وإشارات خطابه ، ولما كان
الصفحه ٨٤ : ، فينزل لهم المتكلم في
العبارات بضرب الأمثال لذلك ، ولا يتصور أن ينكر ضرب الأمثال بالمحقرات أهل الكتاب
الصفحه ٩٠ : : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
تَكْتُمُونَهُ
الصفحه ١٢٦ : بِما
أَنْزَلْتُ) الآية ، الضمير في آمنوا ، يحتمل أن يعود علينا وعلى
غيرنا من أهل الكتاب وغيرهم ، لأنه
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوسلم يقول : أقرت الصلاة بالبر والسكينة (وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ) فإنكم تجدون فيه قوله (كَبُرَ
الصفحه ١٥٣ : .
____________________________________
(وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَظُنُّونَ) فذمهم لأنهم متمكنون أن يتعلموا الكتاب حتى يكونوا مثل
الذين يعلمون الكتاب
الصفحه ١٦٥ : ءَهُمْ
رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ١٦٩ :
(ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ
الصفحه ١٨٦ : اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (١٢٠) الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ
الصفحه ٢١٧ : أَتَيْتَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَما أَنْتَ
بِتابِعٍ قِبْلَتَهُمْ
الصفحه ٢١٩ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) يعني أهل التوراة والإنجيل «يعرفونه» تحويل القبلة في
كتابهم ، فالضمير يعود عليه هنا وأنه
الصفحه ٢٢٣ : مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِنا وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ