الصفحه ٤٤٨ :
قال [سبقت رحمتي غضبي] إلى الاختصاص.
(وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ
الصفحه ٥٥٣ : وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
رَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ) فميزهم عن أهل
الصفحه ٥٧٢ :
٢٢ ـ كتاب نقش
الفصوص.
٢٣ ـ رسالة ابن
سودكين.
٢٤ ـ رسالة
اليقين.
٢٥ ـ كتاب
عنقاء مغرب.
٢٦
الصفحه ٥٨٣ : ـ ح ٤ / ٤٨٥ ـ كتاب تلقيح
الأذهان (١١٦) ف ح ٣ / ٥١٨ ـ كتاب القسم الإلهي ـ ف ح ٤ / ١٠٦ (١١٧) ف ح ١ / ٥٦٤ (١٢٥
الصفحه ١٢٧ : لما فيها من
____________________________________
وآمنوا بما
أنزلت من كل كتاب ، مصدقا لما معكم من
الصفحه ١٩٠ : ادعى أنه تلا الكتاب الجامع ، علامته الخروج عن البشرية
ولحوقه بهيولانية ملكية ـ كأبي عقال المغربي وغيره
الصفحه ٢١٨ : الْكِتابَ) يعني أهل التوراة والإنجيل (لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ
رَبِّهِمْ) يعني تحويلك إلى الكعبة
الصفحه ٢٣٥ : تنهر) لأنه قال له : (وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى) أي حائرا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ، يقول
الصفحه ٤٣٢ : نَفْسَهُ) أي يحذركم أمّ كتابه ، بدليل قوله أول الآية (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ
مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٧ : المحمود في اليوم
العظيم البليات ، الأليم الرزيات.
اعلم أن الله
أنزل الكتاب فرقانا في ليلة القدر ليلة
الصفحه ٤٢ : الفاخرة ، قلنا تلك السيادة
الظاهرة ، ولهذا صرح بها في الكتاب المبين ، وأخفى فيه سيادة محمد سيد العالمين
الصفحه ١٢٨ : وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ أَفَلا
تَعْقِلُونَ)
(٤٤)
العقل قيد وما
خاطب تعالى إلا العقلاء ، وهم الذين
الصفحه ١٥٢ : الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ
يَظُنُّونَ (٧٨) فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ الْكِتابَ
الصفحه ١٦٠ : .
(وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ
مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ
الصفحه ١٦٧ : الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ) يعني اليهود (كِتابَ اللهِ وَراءَ
ظُهُورِهِمْ) قد يريد بالكتاب المنبوذ هنا