الصفحه ٣١١ : جاز إلى السرداق الثاني ، فيسأل عن الأهواء فإن كان نجا منها
جاز إلى السرداق الثالث ، فيسأل عن عقوق
الصفحه ٣٤٦ : عليه ، وقوله : (أَوْ تَسْرِيحٌ
بِإِحْسانٍ) وهي الطلقة الثالثة ، يقول : وإن عجز عن المعروف في
الإمساك
الصفحه ٣٧٧ : الله ، فخذني حتى تستعين
بي على قتل عسكر جالوت ، فأخذه وجعله في مخلاته ، ثم انصرف ، فناداه حجر ثالث كذلك
الصفحه ٢٩ : نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) أفرد نفسه بالكاف في الموضعين ، لأنه المعبود وحده ،
ولا يعبد غيره
الصفحه ٣٠ : ) يقول الله (هذه الآية بيني وبينك ، ولعبدي ما سأل) يعني
الكاف له والنون للعبد ، والسؤال هنا الاستعانة
الصفحه ٤٥ : ء ، كاف ، هاء ، ياء ، عين ، طاء ، سين ،
حاء ، قاف ، نون» ظهروا في منازل من القرآن مختلفة ، فمنازل ظهر فيها
الصفحه ٢١٣ :
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ) الآية ، يقول : ومثل ذلك ، الكاف للصفة
الصفحه ٢٣٨ : الإمكانين على السواء ، وهذا القدر كاف فيما تعطيه عقول الأعراب ، فإنه لا
أجهل ممن اتخذ شريكا مع الله ، وأما
الصفحه ٢٤٧ : سبحانه في هذه
الآية بما حرّمه على كافة عباده ، إذ كانت رسالته صلىاللهعليهوسلم عامة لجميع الناس ، فقال
الصفحه ٢٨٩ : ) أي المتمتع يلزمه حكم الهدي ، فإن كان له هدي وهو بحالة
الإفراد بالعمرة أو القران ، فذلك الهدي كافيه
الصفحه ٣٢٣ : ء سقط عن الباقي ، لقوله : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) وأن رسول الله
الصفحه ٣٧٤ : الرسالة إلى كافة الناس ، فجميع
بني آدم من زمان رسالته إلى يوم القيامة من أمته ، من آمن منهم ومن كفر
الصفحه ٤٧٠ :
واتباعه حيث سلك ، والشفاء الشافي والدواء الكافي لهذا الداء العضال العلم بشرط
التوفيق ، فإذا اجتمعا فلا
الصفحه ٥٥٧ : الجنة
ينعمون بأعمالهم وبغير أعمالهم في جنات الاختصاص. ولما كان مذهبنا أن جميع الناس
كافة من مؤمن وكافر
الصفحه ٢٣ : ثالث هنا. وأما حمد الحمد له ، فهو في الحمدين بذاته ، إذ
لو لم يكن لما صح أن يكون لها حمد ، ثم إن الحمد