الصفحه ٤٨٨ : فيه إذا أعطى للمفكّر علما ما
يسأل الله منه بحسب ما يعطيه ـ نصيحة ـ (وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ
الصفحه ٢٨ : أهل الشقاء بما عملوا من مكارم الأخلاق في الدنيا ، بما
أنعم الله به عليهم من النعم حتى انقلبوا إلى
الصفحه ٣٥٩ : ، فأمرنا
الله تعالى بالمحافظة على الصلوات وما خص فرضا من نفل ورغبنا فيها فقد يكون قوله :
(وَالصَّلاةِ
الصفحه ٥٢٩ :
غيره ، والمرائي وإن كان لها أثر فليس ذلك من نورها ، وإنما النور يكون له
أثر من كونه بلا واسطة في
الصفحه ٤٩ : بحكم سرايته في الظاهر وتليينه إياه وانقياد الظاهر له ولأحكامه
إسلاما ، ومهما تراكمت الحجب لم يرد هذا
الصفحه ٤٦٠ : .
(وَأَمَّا الَّذِينَ
ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١٠٧)
تِلْكَ
آياتُ
الصفحه ١٩٨ : طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ) في بيت خاص نسبة إذ كان بيت الله بلا واسطة منذ خلق
الدنيا ما جرت عليه يد
الصفحه ٣٧٠ :
نصبت ، مثل قوله تعالى في تابوت بني إسرائيل إن الله قد جعل فيه سكينة ،
وهي صورة على شكل حيوان من
الصفحه ٢٧٣ : غذاؤه الحقيقي الذي به بقاؤه ، فإن المغذي هو الله تعالى (وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ
عاكِفُونَ فِي
الصفحه ٥١٣ : القدر ؛ أتراه يحس بذلك؟ بل له نعيم به إذا كان ثمّ حياة
يجعل الله في ذلك نعيما ، وإلا ما تحمله النفوس
الصفحه ٣٨١ :
ما يظهر عن النظر بل عن استعداد القابل ، فلا يعلم الأمور على التفصيل إلا
الله وحده ، فإن الله ستر
الصفحه ٨٠ : دُونِ
اللهِ) فدخولها معهم زيادة في عذابهم ، وقوله (أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ) يعني النار ، وقد يحتمل أن
الصفحه ١٣٤ : إسرائيل يولد في دولته يكون هلاكه وهلاك أتباعه على يديه ، ثم من
نعمة الله على بني إسرائيل قوله (٥١) (وَإِذْ
الصفحه ٢٠٠ : ومعنى سوقهم (وِرْداً) ما معناه ، والله يبقي علينا فهمه في وقت الترجمة عنه ،
فاعلم أن الاضطرار هو أن يقصد
الصفحه ٣٥٧ : موضعها ، وما في الظاهر وجه مناسب للجمع بينها وبين ما
ذكرناه ، وقد جعل الله ذلك موضعها لعلمه بما ينبغي في