الصفحه ٤٤٤ : ، حيث حكموا على الطبيعة بما أعطتهم من العادة ، لا بما تقتضيه مما أودع
الله فيها من الأسرار والتكوينات
الصفحه ٤٥٢ :
المسجود عليه ، فإن هذا البيت خزانة الله من البركات والهدى ، فإنّ داخل
مكة قادم على الله في حضرته
الصفحه ٩٣ : ـ لما خلق الله الأفلاك والسموات ، وأوحى في كل سماء أمرها ، ورتب فيها
أنوارها وسرجها ، وعمرها بملائكته
الصفحه ٤٦٣ : المسارعون إلى إجابة الحق ،
فينبغي للعاقل أن لا يستعجل في أمر له فيه أناة ، ولا يتأنى في أمر يكون الحق في
الصفحه ٣٨٣ : استعد له ، وقد قيل في أهل التقوى إن الجنة أعدت للمتقين ، وقيل في أهل
الشقاء (أَعَدَّ لَهُمْ
عَذاباً
الصفحه ٤٥ : أهل الله ، ولهذا نبه الله قلوب الغافلين ليتنبهوا على الحروف
المقطعة في أوائل السور ، فإنها صور ملائكة
الصفحه ١٤٨ : الله ،
وأنتم ما عندكم في قلوبكم من هذا شيء ، يذمهم بذلك ـ تحقيق ـ اعلم أن الحجارة عبيد
محققون ، ما
الصفحه ٢٣٨ :
من ينزل الأسباب حيث أنزلها الله ، فمن يشاهد الوجه الخاص في كل منفعل يقول
إن الله يفعل عندها لا
الصفحه ٤٣٩ : قائله ، فإن
الرموز ليست مرادة لأنفسها ، وإنما هي مرادة لما رمزت له ، ومواضعها في القرآن
آيات الاعتبار
الصفحه ٢٥ :
لذاته ، وهو الله ، فإن الإمكان حكم لها لازم في حال عدمها ووجودها ، بل هو
ذاتي لها ، لأن الترجيح
الصفحه ٥٠٨ : أن لا يخرج عن إمكانه ، ولا يدخل الواجب لنفسه في
إمكانه ، فلا يقول يجوز أن يفعل الله كذا ، ويجوز أن لا
الصفحه ٨٦ :
له في نفسه ، (فَأَحْياكُمْ) فأخرجكم إلى الوجود (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) وهو الموت العارض ، الذي يطرأ
الصفحه ٥١٩ :
في قسم الله جل ثناؤه بالربوبية على
صورة تحصيل الإيمان ، أقسم سبحانه على نفسه باسم الرب المضاف إلى
الصفحه ٤٩٤ :
السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً وَارْزُقُوهُمْ
فِيها وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا
الصفحه ١١٤ : الملائكة تجليات إلهية في صورة ما في آدم من الحقائق ، وجعل
الله تعالى آدم أستاذا للملائكة فعلمهم الأسما