الصفحه ١٦٥ : المنزلة (وَهُدىً) وبيانا لما فيها (وَبُشْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ) لمن آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ولم يفرق
الصفحه ٤٠٩ : ،
وهذا التوحيد أيضا توحيد الابتداء ، فإن الاسم الله مبتدأ ، وله من أسماء الأفعال
منزل الكتاب بالحق من
الصفحه ٣٧٢ :
من دخله خلل في إيمانه ، فإن الله يخذله على قدر ما دخله من الخلل ، أي
مؤمن كان من المؤمنين
الصفحه ١٥٨ : عافية الدنيا وتركوا عافية
الآخرة ، وقد تقدم معنى ذلك في تفسير (اشْتَرَوُا
الضَّلالَةَ بِالْهُدى) في أول
الصفحه ١٧٠ : ثبت حكمه في آية قبلها ، فإن الله ما قال في آخر
هذه الآية «ا لم تعلم (إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
خَبِيرٌ) ولا
الصفحه ١٠ :
فالقرآن في الصدور قرآن ، وفي اللسان كلام ، وفي المصاحف كتاب ، والمترجم
عن الله هو كل من كلّمه
الصفحه ٢٣٥ : ء به (وَالْهُدى) في الكتاب المنزل عليهم (مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ
لِلنَّاسِ) من أجل الناس فيه
الصفحه ١٥ : عليهاالسلام من أجل أهل الإفك والإلحاد إلى الإشارة ، فكلامهم رضي
الله عنهم في شرح كتابه العزيز الذي لا يأتيه
الصفحه ٤٣٨ : الإنسان بذاته كما ذكره الله في كتابه ، فما ذكره الله في
موضع إلا وذكر عند
الصفحه ٣١٠ :
ابن أبي طالب رضي الله عنه (١) قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن في القيامة لخمسين موقفا ، كل
الصفحه ٢٢٧ : الوصية بقوله : (وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ) وهو الأوجه في تفسير الصبر هنا
الصفحه ٦٥ : في تفسير نفي الإيمان أنه الإيمان
بوجود الله ، فيكون (يُخادِعُونَ اللهَ) على دعواكم أن ثم إلها
الصفحه ٢٤٦ : إلها من دون الله ، وهل الضمير في كفروا يعود على الناس الكافرين كلهم من
أهل الملل ، أو يعود على كفار
الصفحه ٤١١ : الناس منزلة ليست لك في نفس الأمر ، فإن الله لا يخفى عليه
شيء في الأرض ولا في السماء.
(هُوَ الَّذِي
الصفحه ٢٥٨ : غير ، فطابق لفظ القرآن ما
أعلمنا به رسول الله صلىاللهعليهوسلم في عدد أيام الشهر ، فقال : [الشهر