الصفحه ٥٧٨ : ـ ح ٣ / ٢٠٧ ـ كتاب الشاهد (٢٢٩) ف ح ٤ / ٣٦٩ ـ ح ٢ / ١٦٠ (٢٣١) ف ح ٤ / ٣٠٩
ـ ح ٣ / ٢٤٣ (٢٣٣) ف ح ٢ / ٦٥٠ (٢٣٥
الصفحه ٥٧٦ : ) ف ح ١ / ٣٨٦ (١١١) إيجاز البيان آية / ٦ ـ ف ح ٤ / ٣٥٢ (١١٢)
كتاب المسائل / ١٢٠ (١١٤) ف ح ٢ / ٢١٠ (١١٥
الصفحه ٢٣١ :
الحج لها ، وهكذا فعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قرانه في حجة وداعه التي قال فيها : [خذوا عني
الصفحه ٤٧٢ :
في حقه وفي حق رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فعلم محمد صلىاللهعليهوسلم أن أبا بكر الصديق مع من
الصفحه ٣٣٨ :
(لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
الصفحه ٥٣٨ :
ذكر في تمام الآية (وَمَغْفِرَةً
وَرَحْمَةً وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) كان حرف وجودي ، ويطلق
الصفحه ٤٢٤ : صلىاللهعليهوسلم في الصحيح [من مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل
الجنة] ولم يقل هنا يؤمن ، فإن الإيمان موقوف على
الصفحه ٣٦٨ : فيما يأمرنا به سبحانه ، وتعزية للنبي محمد صلىاللهعليهوسلم ، وتثبيتا لفؤاده إن وقع منا في أمر الله ما
الصفحه ٥٣٧ : بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (٩٤) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٣٧٥ :
____________________________________
ونطيع ، فكان
يغزو بنا عدونا ولا نبقى ضميمة يفتك بنا بسيفه ورجاله ، فقال لهم نبيهم : أنا أسأل
الله في ذلك
الصفحه ٥٣١ : غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
اخْتِلافاً كَثِيراً)
(٨٢)
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) أي يتفكرون
الصفحه ٢٩٥ : نال ، ونال من
المبايعة والمصافحة ليمين الله تعالى ما يجده أهل الله في ذلك ، وحصل من المعارف
الإلهية في
الصفحه ٥١٦ :
جعل خليفة عنه في أرضه ، وجعل له الحكم في خلقه ، وشرع له ما يحكم به ، وأعطاه
الأحدية ، فشرع أنه من
الصفحه ٣١٨ :
للرسل ، وكذلك الإنذار في مخالفة الله تعالى وأوامره ، أما قوله تعالى : (فَهَدَى اللهُ الَّذِينَ
الصفحه ١٨٤ :
(وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ