الصفحه ٤٩٩ : للإماء.
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥٠٦ : مضاف ، ما يفهم العربي منه غير ذلك ، وما أرسل
رسول ولا أنزل كتاب إلا بلسان قومه ، فلهذا لم يقل بالقصد في
الصفحه ٥٠٧ : عليه ، وما يجوز وما يستحيل عليه عقلا إلا أن يرد به
خبر متواتر من كتاب أو سنّة ، فإن كل ذلك ناقض لطهارة
الصفحه ٥٠٩ : التيمم في حقهما.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ
الصفحه ٥١٠ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما
مَعَكُمْ مِنْ
الصفحه ٥١٥ : قال فيه صلىاللهعليهوسلم : إنّ الله يأمركم ، وهو كل أمر جاء في كتاب الله تعالى
، ثم قال
الصفحه ٥٣٣ : الدليل من كتاب أو سنة أو إجماع ، وفهم عربي على
إثبات حكم في تلك المسئلة بذلك الدليل الذي اجتهدت في تحصيله
الصفحه ٥٤٤ : إِلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ وَلا تَكُنْ
لِلْخائِنِينَ
الصفحه ٥٤٥ : مِنْ شَيْءٍ
وَأَنْزَلَ اللهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ
تَعْلَمُ
الصفحه ٥٤٦ : يعلم ما يرضي الله إلا بالعلم بما شرع الله في كتابه وعلى لسان
رسوله ، فيرى عندما يريد أن ينطق بالأمر هل
الصفحه ٥٤٨ : أَصْدَقُ مِنَ
اللهِ قِيلاً (١٢٢) لَيْسَ
بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُو
الصفحه ٥٥١ : وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللهَ وَإِنْ تَكْفُرُوا
الصفحه ٥٥٥ : الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً (١٣٩) وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا
الصفحه ٥٦٠ : وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (١٥٢) يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ
الصفحه ٥٦١ : )
وَإِنْ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ
الْقِيامَةِ يَكُونُ