الصفحه ٣٣٤ : ، والتوابون أحباب الله بنص كتابه الناطق
بالحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
الصفحه ٣٥١ :
____________________________________
مِنَ
الْكِتابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ) على جهة الوعظ لكم لتزدجروا وتنتهوا وتقفوا عند حدوده ،
ثم
الصفحه ٣٥٣ : النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٣٦٢ : العلامات التي تستدلون بها على الأحكام ، أو يقول :
كما بينت لكم الأحكام بما أنزلته عليكم في الكتاب ، مثل ذلك
الصفحه ٤١٧ : منك علم ما أنزلته إلينا ، فأوقفتنا على
مرادك من تلك الألفاظ التي حواها الكتاب ، والتعريف من المعاني
الصفحه ٤١٨ : ، تسمى الباطنية ، وهم في ذلك على مذاهب
مختلفة ، وقد ذكر الإمام أبو حامد في كتابه المستظهر له في الرد
الصفحه ٤٢٦ : لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ
الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ
أَأَسْلَمْتُمْ
فَإِنْ
الصفحه ٤٣٥ : وسكناته وأفعاله وأحواله وأقواله ، ما
لم ينه عن شيء من ذلك على التعيين في كتاب أو سنة ، مثل نكاح الهبة
الصفحه ٤٣٨ : الإنسان بذاته كما ذكره الله في كتابه ، فما ذكره الله في
موضع إلا وذكر عند
الصفحه ٤٤١ : ، فسرت في سمعه فأدرك قول
كن ، وسرت في بصره فشاهد المكون للأسباب :
(وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ
الصفحه ٤٥٧ : تصح إلا بمكة ، وكذا الحج.
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَاللهُ شَهِيدٌ
الصفحه ٤٦٢ : الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ اللَّيْلِ
وَهُمْ يَسْجُدُونَ (١١٣)
الصفحه ٤٦٤ : ءِ
تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ وَإِذا
لَقُوكُمْ قالُوا آمَنَّا وَإِذا
الصفحه ٤٧٩ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (١٦٤
الصفحه ٤٨٩ : خَيْرٌ
لِلْأَبْرارِ (١٩٨) وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ