الصفحه ٥٧٨ : ـ ح ٣ / ٢٠٧ ـ كتاب الشاهد (٢٢٩) ف ح ٤ / ٣٦٩ ـ ح ٢ / ١٦٠ (٢٣١) ف ح ٤ / ٣٠٩
ـ ح ٣ / ٢٤٣ (٢٣٣) ف ح ٢ / ٦٥٠ (٢٣٥
الصفحه ٩ :
الأمر على مقدار واحد وإن اختلفت الأحوال ، لأن حال التلفظ ليس حال الكتابة ، وصفة
اليد ليست صفة النفس
الصفحه ١١ : الله بأي وجه كان ، من قرآن أو كتاب منزل أو صحيفة أو خبر
إلهي ، فهي آية على ما تحتمله تلك اللفظة من جميع
الصفحه ١٢ : من حامليه ومن أهله ومن خوطب به ، وشرفنا باتباع
من أنزل عليه صلىاللهعليهوسلم ، وسميت هذا الكتاب
الصفحه ٢٠ : الباقون بزيادة (هو) وكذلك في مصاحفهم ـ سورة الحديد.
(٢) (بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ) قرأ ابن
الصفحه ٢١ : أنه لا يقرأ في صلاة السر ، وأوجب الشافعي قراءة فاتحة الكتاب في كل ركعة من
الصلوة ، وهي أشهر الروايات
الصفحه ٥٤ : غير الفرض كالمندوبات
والمكروهات فيكاد لا ينحصر عند أحد ، فابحث عليها في الكتاب والسنة. ومن شعب
الإيمان
الصفحه ٧٤ : فيهما ، فالمشبّه الكتاب المذكور في أول السورة الذي
أنزل إليه صلىاللهعليهوسلم ، والمشبّه به الصيّب
الصفحه ٧٦ :
(يا أَيُّهَا) إذا أيه الله بأحد في كتابه فكن أنت ذلك المؤيه به ،
فإن أخبر فافهم واعتبر ، فإنه ما
الصفحه ١٠٨ : هو الكتاب
الجامع ، فأرى الحق الملائكة شرف آدم عليهم ، بما خصه من علم الأسماء الإلهية ،
التي خلق
الصفحه ١٣٣ :
(وَإِذْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (٥٣) وَإِذْ قالَ مُوسى
الصفحه ١٣٨ : كل
كتاب ، وقوله (وَما ظَلَمُونا) أي وما تضررنا بمعصيتهم ولا بمخالفتهم ، إذ كان كل
مظلوم متضررا
الصفحه ١٤١ : ، وقوله (بِآياتِ اللهِ) يقول بما نصبه الحق من الدلالات على تصديق ما جاءت به
رسله من كتاب وغيره
الصفحه ١٤٢ : التكاليف الشاقة عليهم ، فاقتلع
الله الجبل ورفعه عليهم كالظلة ، إن لم يقبلوا الكتاب ويوفوا بعهد الله وميثاقه
الصفحه ١٤٣ : ، لولا فضله ورحمته أسقطه عليهم ، ولم ينتظر بهم أن يأخذوا
الكتاب ، لا أنهم بعد التولي الثاني تفضل عليهم