الصفحه ١٣٠ :
وَأَنْتُمْ
تَتْلُونَ الْكِتابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ) فإذا تلا الإنسان القرآن ولا يرعوي إلى شيء منه
الصفحه ١٣٦ : الأعراف وطه ، ثم قال (٥٤) (وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) الآية ، ومن النعم أيضا على نبيكم موسى وعليكم
الصفحه ١٥٧ : به من التوراة مؤمنون ، يقول الله لهم (أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ) وهو
الصفحه ١٦١ : .
____________________________________
فكفروا جواب «لما
جاءهم ما عرفوا» وجواب لمّا في (لَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ) محذوف ، تقديره كذّبوا به ، أي
الصفحه ١٨٩ : نزل
القرآن إلا للبيان (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ) اعلم أنك لا تعرف
الصفحه ٢١٤ : إلى كل جانب على السواء ، ولما كانت
هذه الأمة ما غلت في دينها كما غلا أهل الكتاب ، فلم تفرط ولا قصرت في
الصفحه ٢٢٥ : الكتاب بما أنعمت عليهم فيما قد أخبرتكم في
قولي : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا)
(يا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٢٣٤ :
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللاَّعِنُونَ (١٥٩) إِلاَّ
الصفحه ٢٤١ : ).
____________________________________
المتقدمين ،
وتبرز به على أقرانه ، ولولا أن هذا الكتاب يضيق عنه لسقناه كما ذكره ، فمن أراد
أن يقف عليه
الصفحه ٢٤٩ : الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً أُولئِكَ ما
الصفحه ٣٠٤ : ، ليضلكم عن طريق الهدى الذي أنزلته في هذا الأوان على هذا النبي المخصوص ،
وإن كان كل كتاب أنزلته حقا وهدى
الصفحه ٣١٩ : الْحَقِّ بِإِذْنِهِ) فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : فهدانا الله لما اختلفت فيه أهل الكتاب ، وأضاف
الهداية
الصفحه ٣٨٨ :
يجب تنزيه
الأنبياء مما نسب إليهم المفسرون من الطامات مما لم يجئ في كتاب الله ، وهم يزعمون
أنهم قد
الصفحه ٤١١ : الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ
الصفحه ٤١٢ : يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ
رَبِّنا وَما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ)
(٧)
أم الكتاب