الصفحه ٤٠٢ : ء فهو في كل شيء معلوم ، ولما صح بالاستواء
نزوله تعالى كل ليلة إلى السماء ، ومع هذا فهو مع عباده أينما
الصفحه ٤١١ : الناس منزلة ليست لك في نفس الأمر ، فإن الله لا يخفى عليه
شيء في الأرض ولا في السماء.
(هُوَ الَّذِي
الصفحه ٤١٥ : بإذن ربه ،
كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء ، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ، ويسلك
بنحل أفكاره سبل
الصفحه ٤٢١ :
حب الشيء نفسه ، ولا شيء أحب إلى الشيء من نفسه ، فاختبره الله بنفسه في
صورة خارجة عنه سماه ولدا
الصفحه ٤٤٤ : الفردية ، غير أن جسد عيسى عليهالسلام أخلص ، ولهذا سماه روحا ، وسمى ذلك آدم من الأدمة ،
فإنه مأخوذ من أديم
الصفحه ٤٦٥ : الشرك عيانا ، وذلك الشهود خذلهم ، فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم ، قتلهم
بالملك ، للأمر الذي أوحاه في السما
الصفحه ٤٨٣ : مستحق له ، كما يرث
السماء لما فيها من حكم
الصفحه ٤٨٤ :
أرواح الأنبياء عليهمالسلام ، لا من كونها محلّا للملائكة ، فإذا صعقوا بالنفخة ورث
الله السما
الصفحه ٥٠٢ :
مخلدا فيها أبدا] أي هذا الصنف من العذاب هو حكمه في النار ، وكذلك من شرب
سما فقتل نفسه فهو يتحساه
الصفحه ٥١٥ : بد أن يظهر فيما استخلف عليه بصورة
مستخلفه وإلا فليس بخليفة له فيهم ، فأعطاه الأمر والنهي وسماه
الصفحه ٥٤٠ : كله واشترطناه لما سماه الله مهاجرا ، والله بكل شيء عليم ، فكل ما يدخل
تحت هذا اللفظ مما ينبغي أن يكون
الصفحه ٥٦٠ : السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا أَرِنَا اللهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ
الصفحه ٥٧٠ :
البرهان قوي
السلطان ، ولما أزال الحق بالقرآن شبه الضلالات وظلمة الشكوك وأوضح به المشكلات
سماه