الصفحه ٢٠٣ : السماء والأرض.
____________________________________
يعرفوا ما كتب
لهم في الصحف المنزلة ، «والحكمة
الصفحه ٢٣٨ : الحياة طيبة. (وَالسَّحابِ
الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ) فإذا فقدوه حينئذ خرجوا للاستسقا
الصفحه ٢٥٦ : تعالى ، والصائم هو الذي سماه الشرع صائما لا الجائع ـ إشارة
واعتبار ـ لو علم الإنسان من أي مقام ناداه
الصفحه ٢٦٤ : الله ، لا يعلمه من الصائم إلا الله تعالى ، والصائم الذي سماه الشرع
صائما لا الجائع ، وغلّق الله أبواب
الصفحه ٢٧٢ : وبرزت الشمس
إلينا ، فظهر ضوءها في الأفق كالطائر الذي فتح جناحيه ، ولهذا سماه مستطيرا ، فلا
يزال في زيادة
الصفحه ٢٧٣ : الطول طالبا كبد السماء ،
الصفحه ٢٩٤ : (فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ
الْحَرامِ) وهو المزدلفة ، وسماها الله بالمشعر الحرام لنشعر
بالقبول من
الصفحه ٣٠٥ : المثل بذلك بالقرآن في قوله : (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فِيهِ
ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) الآية
الصفحه ٣١٣ : القدرة ،
فإذا قام الناس ، ومدت الأرض ، وانشقت السماء ، وانكدرت النجوم ، وكورت
الصفحه ٣٥٧ : النصف الذي أعطاها الله ، فيكافئها الزوج على ذلك بشيء سماه الله (الْفَضْلَ) فقال : ولا تتركوا (الْفَضْلَ
الصفحه ٣٦٩ : الله في ولاية
طالوت عليهم ، فجاءت الملائكة بالتابوت تحمله بين السماء والأرض وهم ينظرون إليه
حتى أنزلته
الصفحه ٣٧٦ : ورضوا بهذه الآية ، فبينما هم جلوس وإذا بالتابوت بين السماء والأرض تحمله
الملائكة وهم ينظرون إليه ، حتى
الصفحه ٣٨٠ : يعلم بعضا ولا يعلم بعضا ،
مع علمنا بأن الله عزوجل أوحى في كل سماء أمرها ، وأن الله أودع اللوح المحفوظ
الصفحه ٣٨٢ : القوائم ، وهو في العرش كحلقة ملقاة ، ومقعره على الماء الجامد ،
وفي جوف هذا الكرسي جميع المخلوقات من سما
الصفحه ٣٩٢ : لها عليه ، ولهذا سماها ، الشارع صدقة لأنها
تخرج عن شدة وقوة ، يقال رمح صدق أي قوي شديد ، فلو لم يأمل