الصفحه ٨٩ : سهل عن ابن عباس رضي
الله عنهما أنه فسر قوله تعالى (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ) قال : علا أمره
الصفحه ٩٣ : ـ لما خلق الله الأفلاك والسموات ، وأوحى في كل سماء أمرها ، ورتب فيها
أنوارها وسرجها ، وعمرها بملائكته
الصفحه ٩٤ : بجسم
مظلم كثيف ، وبجسم لطيف محمول في هذا الجسم الكثيف سماه روحا له ، به كان حيوانا
وهو البخار الخارج من
الصفحه ٩٥ : وحضرة من فلك وسماء وغير ذلك مما تمر عليه الأزمان
والدهور ، ولم يكن قط في صورة من تلك الصور مذكورا بهذه
الصفحه ٩٦ : ، وإذا رحل عنها زالت
الدنيا ، ومارت السماء ، وانتثرت النجوم ، وكورت الشمس ، وسيرت الجبال ، وعطلت
العشار
الصفحه ٩٩ : الظاهر بالصورة الإلهية لم يعطه الله هذا الكمال إلا ليكون بدلا
من الحق ، ولهذا سماه خليفة ، وما بعده من
الصفحه ١٠٢ :
وأجل وعمل ، ثم أنزل ذلك كله في كتاب مكنون إلى السماء الدنيا ، وجعله بأيدي سفرة
، كرام بررة ، مطهرين
الصفحه ١٠٥ :
المروي أن الله يقول : (لولاك يا محمد ما خلقت سماء ولا أرضا ، ولا جنة ولا
نارا) فكان آدم أول خليفة
الصفحه ١١٦ : ، لأن الله أمرهم بالسجود له ، فقال صلىاللهعليهوسلم : أطت السماء بعمارها وحق لها أن تئط ، ما فيها موضع
الصفحه ١٣٥ : السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ (٥٩) وَإِذِ اسْتَسْقى
مُوسى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصاكَ
الصفحه ١٣٧ : عليهم صاعقة ، أمرا من السماء هائلا أصعقهم لم ينقل إلينا
من طريق صحيحة ما كان ذلك الأمر (فَأَخَذَتْكُمُ
الصفحه ١٣٩ :
الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ) بيّن أن الرجز إنما نزل بالظالمين ، ولم يقل عليهم لئلا
يدخل فيه
الصفحه ١٥٩ : كما سماه الله أنشأه روحا في صورة إنسان ثابتة ،
فكان يحيي الموتى بمجرد النفخ ، ثم إنه أيده بروح القدس
الصفحه ١٧٩ : إلى أمر ما ، ووجه الشيء ذاته وحقيقته ، فكما نسب الحق
الفوقية لنفسه من سماء وعرش ، نسب لنفسه الإحاطة
الصفحه ١٨٣ : ، وقد وسع كرسيه وهو علمه السموات والأرض ، ووسعت رحمته علمه والسموات والأرض
وما ثم إلا سماء وأرض فإنه ما