الصفحه ٥٢٤ : ، فلم ينسب
إلى الشيطان من القوة شيئا ، وسبب ذلك أن النشأة الإنسانية تعطي التؤدة في الأمر
والأناة والفكر
الصفحه ٧٣ : الكلام بالحق ، عمي عن النظر
في آيات الله ، فهم صم فلم يسمعوا فلم يرجعوا ، فإنهم لم يعقلوا ما سمعته آذانهم
الصفحه ٨٩ : الاستواء المنسوب إلى ربه
سبحانه وتعالى ، وقد فسره الهروي بالقصد ، وفسره ابن عرفة بالإقبال كما نقل عن
الفرا
الصفحه ١٨٧ : من حروف كتابته إن كان أخذه عن كتابة ،
فإذا أحضر تلك الحروف في خياله ونظر إليها بعين خياله ترجم اللسان
الصفحه ١٩٦ :
أيضا : أنه كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين شاكرا لأنعمه
اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم
الصفحه ٢٢١ : الوجود فارجع
بالنظر والاستقبال مفتقرا مضطرا إلى ما منه خرجت
الصفحه ٤٥٤ : مكة ، فلا تحتاج إلى إذن زوجها ، فإنها في محل الحج ،
كما لا تستأذنه في الصلاة ولا في صوم رمضان ولا في
الصفحه ٥٠٢ :
يخص الشارع في هذا الخبر صنفا بعينه ، فإن الأدلة الشرعية تؤخذ من جهات متعددة ،
ويضم بعضها إلى بعض ليقوي
الصفحه ١١ : ضَرَبُوهُ لَكَ
إِلَّا جَدَلاً) وقوله (وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ
الصفحه ٣١ : الغضب ، فلا يزال غضب الله يجري في شأوه بالانتقام من العباد حتى ينتهي إلى
آخر مداه ، فيجد الرحمة قد سبقته
الصفحه ٦٤ : ) أعين البصائر
وهو النظر في مقدمات الأدلة وترتيبها (الَّتِي فِي
الصُّدُورِ) قد يكون من الرجوع عن الحق قال
الصفحه ٨٥ :
الذرة في الخلق ، والبعوضة وإخراجها من العدم إلى الوجود ، فما هي حقيرة
إلا في صغر جسمها إذا أضفته
الصفحه ١٠٠ :
شئت قلت : الفقر إلى كل شيء ، وتلك رتبة الإنسان الكامل ، فإن كل شيء خلق
له ومن أجله وسخر له ، لما
الصفحه ١٨١ : في قلبي نورا وفي سمعي نورا وفي بصري
نورا إلى قوله واجعلني نورا» أي اجعلني من جميع الوجوه نورا دالا
الصفحه ٢٩٤ :
فيها المغرب والعشاء وصلى الصبح يوم النحر ووقف بعد الصلاة إلى أن أسفر ثم دفع إلى
منى أن حجه تام