الصفحه ٤٣٧ :
الدُّعاءِ) ومريم في خياله من حيث مرتبتها وما أعطاها الله من
الاختصاص بالعناية الإلهية :
(فَنادَتْهُ
الصفحه ٤٤٨ :
قال [سبقت رحمتي غضبي] إلى الاختصاص.
(وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ
الصفحه ٤٤٩ : الطرق كلها ناظرة إلى طريق النبي صلىاللهعليهوسلم. فلو كانت الرسل في زمانه لتبعوه كما تبعت شرائعهم شرعه
الصفحه ٤٥٩ : وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) فليس حبله سوى ما شرعه ، وهو السبب الموصل إلى إدراك
السعادة ، فجعل الله بينه
الصفحه ٤٦١ : الإنساني والناري كله
أمته ، فإنه المرسل إلى الناس كافة ، ولكن لهذه الأمة خصوص وصف ، فجعلهم تعالى خير
أمة
الصفحه ٤٦٨ : يمنحك ، ويعطيك ، ويثني عليك بعد ذلك بما ليس لك ، فإنه سبحانه
آخذ بناصيتك ، قايدك إلى كل فعل أراده منك أن
الصفحه ٤٧٢ : الاستحقاق في كل واحد من متقدم ومتأخر ، وما
علم الصحابة ذلك إلا بالموت ، وفضل بعضهم على بعض مصروف إلى الله
الصفحه ٤٧٦ : الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى
مَضاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ ما فِي صُدُورِكُمْ
الصفحه ٤٧٩ : الإله جملة واحدة ، فلم يثبتوا إلها للعالم.
(الَّذِينَ قالُوا لِإِخْوانِهِمْ
وَقَعَدُوا لَوْ أَطاعُونا
الصفحه ٤٨٢ :
الخوف عند الرجال من الله لأنهم لا يعرفون مراد الله فيهم ، ولا إلى أين ينقلهم ،
ولا في أي صفة وطبقة
الصفحه ٤٨٣ : الأفعال إلى
العبد شرعا ، ولذلك قالوا : (رَبَّنا آمَنَّا بِما
أَنْزَلْتَ) فأضافوا الإيمان إليهم إيجادا
الصفحه ٤٨٥ : عدم التعيين فلا أقل أن تعلقه بالله تعالى مع
التعيين ، أوحى الله تعالى إلى موسى : يا موسى لا تجعل غيري
الصفحه ٤٨٨ : الحسية
في الدار الآخرة ، فما عدلوا إلى الاستجارة به من عذاب النار ، إلا وقد أعطاهم
الفكر في خلق السموات
الصفحه ٤٨٩ : ، فإنه ينمّى له إلى يوم القيامة ، ويأمن فتان
القبر ، ثبت هذا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، والرباط في
الصفحه ٤٩٨ : بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً (٢٠) وَكَيْفَ
تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ